الصفحه ٤٠٠ :
دليل على أنّ
النداء كان قبل أن يغرق حين خاف عليه. فإن قلت : لم سمى نداؤه سؤالا ولا سؤال فيه؟
قلت
الصفحه ٥٤٤ :
(قالَتْ لَهُمْ
رُسُلُهُمْ إِنْ نَحْنُ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ وَلكِنَّ اللهَ يَمُنُّ عَلى
مَنْ
الصفحه ٧١ : يَذْكُرُونَ اسْمَ اللهِ
عَلَيْهَا) في الذبح ، وإنما يذكرون عليها أسماء الأصنام. وقيل : لا
يحجون عليها ولا
الصفحه ٦٢٢ :
مشبه حالا بحال
وقصة بقصة (إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ) كنه ما تفعلون وعظمه ، وهو معاقبكم عليه بما يوازيه
الصفحه ١٧٧ : نصب الأدلة الشاهدة على صحتها
العقول ، كراهة (أَنْ تَقُولُوا
يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هذا
الصفحه ٣٦٥ : عذاب الله وانتقامه ، وأنذرهم
عاقبة ما كانوا عليه من الكفر والضلال المبين ، ورآهم لا يزيدون على عرض
الصفحه ٧٣٢ :
أعلم؟ قال : الذي
يبتغى علم الناس إلى علمه ، عسى أن يصيب كلمة تدله على هدى ، أو تردّه عن ردى. فقال
الصفحه ٧ : (١). إما لأنهم إذا عاينوا الملك قد نزل على رسول الله صلى
الله عليه وسلم في صورته (٢) وهي آية لا شيء أبين
الصفحه ٢١٢ : قراءة ابن مسعود :
لتصيبنّ ، على جواب القسم المحذوف. وعن الحسن : نزلت في علىّ وعمار وطلحة والزبير
وهو
الصفحه ٤٦٠ : من القول ، أو على إرادة القول ، كأنه قيل : وشهد شاهد فقال إن
كان قميصه. فإن قلت : إن دل قدّ قميصه من
الصفحه ٤٩٧ :
عليه وسلم (١). ألا ترى إلى يعقوب حين أصابه ما أصابه لم يسترجع. وإنما
قال يا أسفى» فإن قلت : كيف
الصفحه ٥٠٨ : عباس رضى الله عنه. أراد أهل مكة ، أى وما هم
بمؤمنين (وَلَوْ حَرَصْتَ) وتهالكت على إيمانهم لتصميمهم على
الصفحه ٦٠٦ :
(وَأَقْسَمُوا بِاللهِ
جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى وَعْداً عَلَيْهِ
الصفحه ٦٧٧ :
أو من الراجع إليه
من الصلة على : أأسجد لمن كان في وقت خلقه طينا (أَرَأَيْتَكَ) الكاف للخطاب
الصفحه ٦٩٥ :
(شَهِيداً بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ) على أنى بلغت ما أرسالات به إليكم ، وأنكم كذبتم وعاندتم (إِنَّهُ