الصفحه ٢٨١ : يقسم صدقاتكم في رعاة الغنم ،
__________________
(١) قوله «فان قلت إن
صح تعليق ... الخ» مبنى على أنه
الصفحه ١٧١ : المكاسين القاعدين على المآصر (١) والجلادين المرتبين للتعذيب لتعظهم وتكفهم عما هم فيه
الصفحه ١٢٧ : فَاصْبِرُوا حَتَّى يَحْكُمَ اللهُ بَيْنَنا وَهُوَ خَيْرُ
الْحاكِمِينَ)(٨٧)
كان يقال لشعيب
عليه السلام خطيب
الصفحه ٥٨٢ : حكم الإرسال ، وعلى أن الملائكة أرسلوا إليهم جميعاً ليهلكوا هؤلاء وينجوا
هؤلاء ، فلا يكون الإرسال مخلصا
الصفحه ١٥٥ :
كما كان مستقراً
ثابتاً ذاهباً (١) في جهاته (فَسَوْفَ تَرانِي) تعليق لوجود الرؤية بوجود ما لا يكون
الصفحه ٣٦٦ : الجهلة بعادة الله في تعليقه الأمور
بالمصالح ، ولا تعجلا فإن العجلة ليست بمصلحة. وهذا كما قال لنوح عليه
الصفحه ٦٣١ : في أخوات
هذه الآية ، وغرضه الفرار من الحق المستفاد من تعليق المشيئة بلو ، الدالة على أن
مشيئة الله
الصفحه ٥٢٥ : .
والمنية : الموت لأنه مقدر. والانشاب : الغرز والتعليق. ألفيت : أى وجدت كل تميمة
لا تنفع ، وهي ما يعلق على
الصفحه ٢١٦ : المشيئة ، ومع ما علم وظهر
ظهور الشمس ، من حرصهم على أن يقهروا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتهالكهم على
الصفحه ٣٨٠ : .
(وَهُوَ الَّذِي
خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى
الْما
الصفحه ٥٥٢ : ، وألجأه
إلى تعليقه بما بعده ، وقد كانت له في ذلك مندوحة ، والالتفات على هذا الوجه كثير
مستفيض. ألا ترى إلى
الصفحه ٢٩٨ :
مرض رأس النفاق
عبد الله بن أبىّ بعث إليه ليأتيه ، فلما دخل عليه قال : أهلكك حب اليهود. فقال :
يا
الصفحه ١٥٢ : موسى عليه السلام كان يسمع ذلك الكلام من كل جهة. وعن ابن عباس رضى الله عنه :
كلمه أربعين يوما وأربعين
الصفحه ٢٠ :
إليها لتمادى حرصه
على إيمانهم. فقيل له : إن استطعت ذلك فافعل ، دلالة على أنه بلغ من حرصه أنه لو
الصفحه ٥٧ :
عليها ، ولكنه لا
ينزلها الا على موجب الحكمة (١). أو إنما الآيات عند الله لا عندي. فكيف أجيبكم