الصفحه ١٤٨ : ما غلب
السحرة عشرين سنة يريهم هذه الآيات ، وروى أنه لما أراهم اليد والعصا ونقص النفوس
والثمرات قال
الصفحه ٣٢٨ : كانوا كاذبين في تسميته سحراً. وفي قراءة
أبىّ : ما هذا إلا سحر.
(إِنَّ رَبَّكُمُ
اللهُ الَّذِي خَلَقَ
الصفحه ٣٨٠ : لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هذا
إِلاَّ سِحْرٌ مُبِينٌ)(٧)
(وَكانَ عَرْشُهُ
عَلَى الْماءِ) أى ما كان
الصفحه ٤١٥ : ء
النجاء ، فإن في بيت لوط قوماً سحرة (لَنْ يَصِلُوا
إِلَيْكَ) جملة موضحة للتي قبلها ، لأنهم إذا كانوا
الصفحه ٥٩٠ : عضهته إذا بهته (١). وعن عكرمة : العضة السحر ، بلغة قريش ، يقولون للساحرة
عاضهة. ولعن النبي صلى الله عليه
الصفحه ٦٤٧ : جمل أورق كما قال محمد ، ثم
لم يؤمنوا وقالوا : ما هذا إلا سحر مبين ، وقد عرج به إلى السماء في تلك
الصفحه ٦٧٤ : وقالوا هذا سحر مبين
كما يقولون في غيرها ، واستوجبوا العذاب المستأصل. وقد عزمنا أن نؤخر أمر من بعثت
إليهم
الصفحه ٦٩٤ :
لقالوا : هذا سحر ، كما قال عز وجل (وَلَوْ نَزَّلْنا
عَلَيْكَ كِتاباً فِي قِرْطاسٍ) ، (وَلَوْ فَتَحْنا
الصفحه ١٠٧ :
بين الجنة والنار
وهي أعاليه ، جمع عرف استعير من عرف الفرس وعرف الديك (رِجالٌ) من المسلمين من آخرهم
الصفحه ٥٢ : (وَجَنَّاتٍ مِنْ
أَعْنابٍ) فيه وجهان ، أحدهما : أن يراد : وثم جنات من أعناب ، أى مع
النخل. والثاني : أن يعطف
الصفحه ١٠٥ :
بِالْحَقِّ
وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوها بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)(٤٣)
من
الصفحه ٤٣٠ : الْأَرْضُ غَيْرَ
الْأَرْضِ وَالسَّماواتُ) وقوله. (وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ
نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ
الصفحه ١٠٦ :
الْجَنَّةِ أَصْحابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنا ما وَعَدَنا رَبُّنا حَقًّا
فَهَلْ وَجَدْتُمْ ما وَعَدَ
الصفحه ٥٩ :
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى
بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ
الصفحه ٧٢٧ : إِلاَّ إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِّ
فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ