الصفحه ١٤٠ : محمود : «معناه
أروها بالحيل والشعوذة ... الخ» قال أحمد : معتقد المعتزلة إنكار وجود السحر
والشياطين والجن
الصفحه ١٥٩ :
أن يبطل آية موسى
، بأن جمع لها السحرة ، فأبى الله إلا علو الحق وانتكاس الباطل. ويجوز : سأصرفهم
الصفحه ٦٤١ : ألسنتهم فقد حلت الكذب بحليته وصوّرته بصورته ، كقولهم : ووجهها
يصف الجمال. وعينها تصف السحر ، وقرئ «الكذب
الصفحه ٣٦٢ :
موسى للسحرة : ما
جئتم به السحر ، إنّ الله سيبطله (لِتَلْفِتَنا) لتصرفنا. واللفت والفتل : أخوان
الصفحه ٣٦٣ :
لا الذي سماه
فرعون وقومه سحراً من آيات الله. وقرئ : آلسحر ، على الاستفهام. فعلى هذه القراءة «ما
الصفحه ١٣٩ :
(إِنَّ هذا لَساحِرٌ
عَلِيمٌ) أى عالم بالسحر ماهر فيه ، قد أخذ عيون الناس بخدعة من
خدعه ، حتى خيل
الصفحه ١٤١ : بقدرته تلك الأجرام العظيمة أو فرّقها أجزاء لطيفة قالت
للسحرة : لو كان هذا سحراً لبقيت حبالنا وعصينا
الصفحه ٣٦١ : لَسِحْرٌ
مُبِينٌ) وهم يعلمون أنّ الحق أبعد شيء من السحر الذي ليس إلا
تمويهاً وباطلا. فإن قلت : هم قطعوا
الصفحه ٣٨١ :
(إِنْ هذا إِلَّا
سِحْرٌ مُبِينٌ) باتين القول ببطلانه. ويجوز أن تضمن «قلت» معنى «ذكرت»
ومعنى قولهم
الصفحه ٦ : الَّذِينَ
كَفَرُوا إِنْ هذا إِلاَّ سِحْرٌ مُبِينٌ (٧)
وَقالُوا
لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ وَلَوْ
الصفحه ٥٠٤ : الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)(٩٨)
(سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ
لَكُمْ) قيل : أخر الاستغفار إلى وقت السحر. وقيل : إلى ليلة
الصفحه ٥٨٩ :
قومه بالقرآن وتكذيبهم ، وقولهم سحر وشعر وأساطير ، بأن غيرهم من الكفرة فعلوا
بغيره من الكتب نحو فعلهم
الصفحه ٦٧١ : ) وبما يتناجون به ، إذ هم ذو ونجوى (إِذْ يَقُولُ) يدل من إذ هم (مَسْحُوراً) سحر فجنّ. وقيل : هو من السحر
الصفحه ٨٨ :
العذاب فيهما أشد
وأفظع ، وقوم لوط أهلكوا بالليل وقت السحر ، وقوم شعيب وقت القيلولة.
(فَما كانَ
الصفحه ١٤٣ : ذلك ، لأنه وافق السحرة على الإيمان ستمائة ألف نفس ، فأرادوا
بالفساد في الأرض ذلك وخافوا أن يغلبوا على