الصفحه ٣٠٤ : .
(وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ
بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللهُ
الصفحه ٦٣٧ :
__________________
(١) هكذا أورده الثعلبي
عن ابن عباس بغير سند. وروى الحاكم من حديث زر عن ابن مسعود قال : «أول من أظهر
إسلامه
الصفحه ١١٨ : معاوية بن بكر ، فجهزت عاد إلى مكة من
أماثلهم سبعين رجلا ، منهم قيل بن عنز ، ومرثد بن سعد الذي كان يكتم
الصفحه ٣٣٧ :
أرادوا آية من
الآيات التي كانوا يقترحونها وكانوا لا يعتدّون بما أنزل عليه من الآيات العظام
الصفحه ٧٣٥ : البحر يطلبان السفينة ، فلما ركبا قال أهلها :
هما من اللصوص ، وأمروهما بالخروج ، فقال صاحب السفينة : أرى
الصفحه ٢٤٦ :
قوله (فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ) لأن الكلام خطاب للمسلمين. ومعناه : براءة من الله ورسوله
إلى الذين
الصفحه ٧٤٨ : لأنه يقطر و (قِطْراً) منصوب بأفرغ. وتقديره. آتوني قطرا أفرغ عليه قطرا ، فحذف
الأول لدلالة الثاني عليه
الصفحه ٥٣٠ :
كما سخرت لداود
عليه السلام إن كنت نبياً كما تزعم ، فلست بأهون على الله من داود. وسخر لنا به
الريح
الصفحه ٣١١ :
مسجدكم هذا مسجد (١) المدينة (مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ) من أول يوم من أيام وجوده (فِيهِ رِجالٌ
يُحِبُّونَ أَنْ
الصفحه ٤١٥ : بحدل الكلبية أم يزيد بن
معاوية ، ضاق صدرها من عشرة معاوية فقال : أنت اليوم في ملك لا تدرين قدره ، وكنت
الصفحه ٦٤٧ : بن عتبة عن ابن معاوية قال : كانت رؤيا من الله صادقة.
الصفحه ٤٠٢ : ) تفترون على الله الكذب باتخاذكم الأوثان له شركاء. ما من
رسول إلا واجه قومه بهذا القول ، لأنّ شأنهم النصيحة
الصفحه ٧٠٩ : ،
وذلك لما ألبسهم الله من الهيبة. وقيل : لطول أظفارهم وشعورهم وعظم أجرامهم. وقيل
: لوحشة مكانهم. وعن
الصفحه ١٢٥ : : هي جملة مستأنفة ، أنكر عليهم أوّلا بقوله (أَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ) ثم وبخهم عليها فقال : أنتم أوّل من
الصفحه ١٤١ : بالتخفيف ، وكذلك (ثُمَّ لَأُصَلِّبَنَّكُمْ مِنْ خِلافٍ) من كل شق طرفا. وقيل : إن أوّل من قطع من خلاف وصلب