الصفحه ٣٦٧ : الفتح : «... وقد شعفها»
بالعين ... «ومعناه : وصل حبه إلى قلبها ، فكاد بجرقه لحدته ، وأصله من : البعير
الصفحه ٣٦٩ : .
والتاسع
: «حاشا الإله» ، أى : المعبود.
والعاشر
: «حاشا الله» ـ بالنصب
ـ جعله فعلا ، وهى لغة جيدة
الصفحه ٣٩٠ : ) : (٢)
يقرأ ـ بكسر الياء
ـ والكسر فيه على أصل التقاء الساكنين والأصل : بمصرخين ، ثم أضاف إلى ياء المتكلم
الصفحه ٣٩٤ : ، فاستعددت له.
ويقرأ ـ بالتاء ـ على
ما لم يسم فاعله ، وقد رجع من الغيبة إلى الخطاب ، ثم إلى الغيبة
الصفحه ٤٠٧ : ، أى : صاح ، وقرأ بعضهم «عجلا
جسدا له جؤار» حكاه الأخفش وجأر الرجل إلى الله ، أى : تضرع بالدعاء ، وقال
الصفحه ٤٠٨ :
ويقرأ «مسودّ» ـ بالرفع
ـ ، فعلى هذا : فى «ظل» ضمير يرجع إلى (١) «أحد».
ووجهه
: أن يكون مبتدأ
الصفحه ٤٠٩ : ، وأسقى» بمعنى واحد.
ويقرأ ـ بالتاء ـ مرفوعة
، يرجع إلى الأنعام (٢).
٣١ ـ قوله تعالى :
(سائِغاً
الصفحه ٤٢٥ : ـ قوله تعالى :
(تَرْكَنُ)
قد ذكر فى هود (٢) الآية ١١٣ (وَلا تَرْكَنُوا
إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا)
٤٧
الصفحه ٦٦ : منقلبة عن ياء ، فى قولك : «أضاء يضىء» والياء مبدلة عن واو ،
وهى الموجودة فى «ضوء».
٣٣ ـ قوله تعالى
الصفحه ٢٢٩ : ، فسألت عن ذلك ، فقيل هى : لرجل هاهنا ، فأتيته ، فسألته عن ذلك ، فقال :
أرسل الله عليها داء ، فأماتها
الصفحه ٤٣٤ :
قوله : (عَنْ ذِكْرِنا) بدلا ، أى : أهملنا ذكرنا ، وزاد «عن» (١).
٢٧ ـ قوله تعالى :
(فُرُطاً) :
يقرأ
الصفحه ١٠ : ،
البغدادى المولد ، والدار.
كان نحويّا ،
فقيها ، مرضيا ، تفقه على مذهب أحمد بن حنبل ، وأخذ النحو عن أبى
الصفحه ٥٣ :
الأصل سيبويه (١) ، واستشهد عليه بقول الشاعر (٢) :
من صدّ عن
نيرانها
فأنا
الصفحه ١١٩ : ـ وهما لغتان (١)
٢١٧ ـ قوله : (سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي) :
ـ الياء ، ساكنة ـ
وقرئ ـ بفتحها ـ وهو الأصل
الصفحه ١٧٠ : تُنْفِقُوا مِمَّا
تُحِبُّونَ) :
المواضع التى فيها
ـ بالتاء ، والياء ـ وهو ظاهر. وحكى عن على (رضى الله عنه