الصفحه ٤٦ : الأوّل ، فتخصّص.
والثانى
: أن الغرض من
هدايتهم إلى صراط مستقيم.
وقد ثبت بالدليل :
أن الإسلام هو
الصفحه ٦٠ : .
(٣) ويقول ابن مالك
فى ألفيته :
وهكذا تبدل عين الفعل إن
يؤل إلى «فلت» كماضى : خفّ
الصفحه ٧٤ : مذكرا.
ويقرأ «عرضها» مثل
ضمير الواحد ، المؤنث ، وفيه وجهان.
أحدهما
: أنه أعاد الضمير
إلى جملة
الصفحه ٩١ : ) :
على التذكير ،
والهاء : تعود إلى «ما» وقرأ ابن مسعود «منها» يعيده إلى الحجارة (٤).
١٠٨ ـ قوله تعالى
الصفحه ١٠٦ :
__________________
ـ هذه قراءة
الجمهور ، قرأ أبىّ «وإله إبراهيم» ـ بإسقاط آبائك ، وقرأ ابن عباس ، ... وإله
أبيك ، ..
وقد
الصفحه ١١٤ : يفتقر إلى مفعولين ، وأن
القوّة سد مسدها ، ويجوز أن تكون بمعنى العلم ، فتتعدى إلى مفعول واحد وقيل «يرى
الصفحه ١٢٢ : ء ـ يريد
: آدم ، وجعله صفة غالبة ، لأنه وصف بالنسيان (٢) ، فى قوله : (وَلَقَدْ عَهِدْنا
إِلى آدَمَ مِنْ
الصفحه ١٥٦ : ـ قوله : (إِنَّ الَّذِينَ).
يقرأ بفتح الهمزة
ـ وهو بدل من «أنّه» الأولى ، أو من قوله «لا إله إلّا هو
الصفحه ١٦٨ : السبعة ـ بضم
التاء ، وفتح العين وتشديد اللام المكسورة فيتعدى إلى اثنين ، إذ هى منقولة
بالتضعيف من
الصفحه ٢٤٥ : الدال الأولى إلى الراء (١).
١٥ ـ قوله : (إِذْ وُقِفُوا عَلَى) :
الجمهور
: على ترك التسمية
ـ
وقرئ
الصفحه ٢٤٨ :
٢٨ ـ قوله : (يَمَسُّهُمُ الْعَذابُ) :
ـ بإسناد الفعل
إلى «العذاب».
ويقرأ «نمسّهم
العذاب» ـ بضم
الصفحه ٢٦٤ : » (٣).
__________________
(١) وقال أبو حيان :
«وقرأ الجمهور (زَيَّنَ) مبنيا للفاعل ، ونصب
«قتل» مضافا إلى أولادهم ، ورفع شركاؤهم
الصفحه ٢٨١ : : (يُغْشِي اللَّيْلَ) :
على نسبة الفعل
إلى النهار ، و «الليل» مفعول به.
وفيه قراءات أخرى.
ظاهرة (١)
٣٨
الصفحه ٢٩٤ : نهيك
، يعدّون فى السبت ... أى : يعتدون فأسكن التاء ؛ ليدغمها فى الدال ، ونقل فتحتها
إلى العين ، فصار
الصفحه ٣٤١ : اقْضُوا) :
يقرأ ـ بالفاء ،
والهمزة ، مقطوعة ـ والماضى «أقضى» أي : أسرعوا ، وقيل : «أفضوا إلى بما تريدون