الصفحه ٥٥ : ،
والإعراب.
ووجه التوكيد فى «هم» تحقيق عود الضمير
إلى المذكورين ، لا إلى غيرهم ، و (يُوقِنُونَ) الخير
الصفحه ٦١ : باب «المفاعلة» من اثنين.
ويجوز أن يكون :
قصد اللقاء.
١٩ ـ قوله تعالى :
(خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ
الصفحه ٦٧ : تكون (١) «من» زائدة ، وهذا
يخرّج على قول الكوفيين ، وأنشدوا (٢) :
آل الزّبير بناة
المجد قد علمت
الصفحه ٨٤ : فى الإعراب ، وهو مبين فى التصريف.
فلما أدى القياس
إلى التغيير همز ، تنبيها على الأصل (٣).
وفيه
الصفحه ١٣٣ : اللهُ) :
يقرأ ـ بنصب اسم
الله ـ جعله ضمير اسم الفاعل ، راجعا إلى «من».
وقرئ «كالم الله»
ـ بألف ـ على
الصفحه ١٦٤ :
والوجه
فيه : أنه نقل ضمة الياء
المستحقة فى الأصل إلى اللام ، ثم حذفها ، ولم يبدلها ألفا.
٥٩
الصفحه ٢١٦ : ، ... «فاصطادوا» ـ بكسر الفاء ، ... وذكر أن هذه القراءة
ظاهرة الإشكال ، وذلك : أنه لا داعى إلى إمالة فتحة هذه الفا
الصفحه ٢٣٧ : .
قال أبو البقاء : «يقرأ برفع الشهادة ،
وإضافتها إلى «بينكم» والرفع على الابتداء ، والإضافة هنا إلى «بين
الصفحه ٢٥٣ : حيان : «قرأ
الجمهور «واليسع» كأن «أل» دخلت على مضارع «وسع يسع» فقيل : هو عربى ، ودخلت «أل»
عليه.
وقرئ
الصفحه ٢٩٢ : إلى الأم ،
وهو القصد ، فكأنه جعله المقصود من بنى آدم ، فأقام المصدر مقام الصفة.
والثانى
: أصله
الصفحه ٣٧٧ : ، وإشاح ، ووسادة ، وإسادة ، وإنما
فروا إلى الهمزة ، لثقل الكسرة على الواو ، ويقرأ بضمها ، وهى لغة
الصفحه ٣٩٨ : الراء
الأولى ، مع ضم السين ـ وهى لغة : فر فيها من الضم إلى الفتح ؛ لاجتماع الضمات ،
ويجوز أن يكون
الصفحه ٦ : القراءات ، وبين أوجه إعرابها مما جعل الكتاب أهم مرجع للقراءات.
ج ـ قد يشير إلى
المعنى فى القراءة بعد
الصفحه ١١ : ،
وشرح صدره ؛ ليتسع للعلوم ، والمعارف ، ويعيها ، ويقدمها لمن بعده ، فكان كالنحل
يجمع الرّحيق ، ويحوله إلى
الصفحه ٤٣ : » : «هنّك».
وكان
الوجه فيه : أن مخرج الهاء ،
والهمزة متقاربان ، والهاء أخف من الهمزة ، فعدلوا إلى الأخف