الصفحه ٤٢٨ : فى «خيام
خيم» (١).
٢ ـ قوله تعالى : (مِنْ لَدُنْهُ) :
فيه قراءات ، ذكرت
فى «آل عمران» (٢). حذ
الصفحه ٤٤١ : الاسم «لد» وهى
لغة فى «لدن» ، ثم أضافها إلى «نا» (٢).
٦١ ـ قوله تعالى :
(لِتُغْرِقَ) :
يقرأ ـ بفتح
الصفحه ٤٤٦ : يقوم عملهم وزنا (١).
٨٣ ـ قوله تعالى :
(نُزُلاً)
قد تقدم فى آل
عمران (٢) من الآية ١٩٨.
تم بحمد
الصفحه ١٥ : :
١ ـ محمد المقتفى
لأمر الله من ٥٣٠ ه إلى سنة ٥٥٥ ه.
٢ ـ يوسف المستنجد
بالله من سنة ٥٥٥ ه إلى سنة ٥٦٦ ه
الصفحه ٩ : ..
عندئذ : كنت أكتفى
بتسجيل الرأى الأوفى ، والمذهب الأسبق ، ولا أهمل الإشارة إلى كتب الآخرين ، مع
بيان الجز
الصفحه ٤٢ :
شالت نعامتها
أيما إلى جنة ،
أيما إلى نار
وقالوا فى «ظللت»
: «ظلت ، وظلت» ـ أيضا
الصفحه ٢٠ : القمة منها ، ولم يحرم من موهبة الشعر ، لكنها لا ترقى إلى مرتبة النثر
عنده وذلك : لتتكامل الإنسانية
الصفحه ٤٧ :
وبهذا
: أخذ سيبويه
بالنسب إلى «يد» فقال : «يديىّ» ـ بتحريك الدال ، و «يدوىّ» لأن الدال بعد الحرف
الصفحه ١٠٥ : » مفعول به. وفى المشهور عكسه (٢).
١٦٥ ـ قوله تعالى
: (وَإِلهَ آبائِكَ) :
الجمهور
: على الجمع ،
ويقرأ
الصفحه ١٧٦ : ) :
يقرأ ـ بفتح الراء
ـ نسبة إلى «الرّبّ» (سبحانه) و ـ بضمها ـ وهو فعل من «ربّ يربّ» : إذا أصلح.
فأما
الصفحه ٢٤٢ : إلى الولىّ ، لا إلى
الله.
والثالث
: ـ فتح الياء ،
وكسر العين ـ.
والأشبه
: أن يكون لغة فى «طعم
الصفحه ٣١٧ : التضعيف ، وكسر الهمزة.
والثانى :
أنه من «آل يئول ، إذا : ساس ، أو من آل يئول : إذا صار إلى آخر الأمر
الصفحه ٤٢٤ : ، مثل : «رجل من الجراد»
، وإما أن يكون نقل حركة الجيم إلى الراء ، وسكن ، كما قالوا فى «فخد فخذ».
ويقرأ
الصفحه ٢٣ : تعليقات ، وإشارات إلى السادة القراء ، ...
وهذه النسحة كانت
مملوكة لرجل يدعى : عبد الجواد الكيالى ، وقد
الصفحه ٣٦ : .
__________________
(١) ... أمدح الرحمن
، الرحيم ، أو أعظم ... وما أشبه ذلك.
(٢) والنصب بفعل واجب
الحذف ، ولا خلاف عند النحاة إلى