الصفحه ٨٧ : الواو إلى آخر الكلمة ،
وصيرت ألفا ، لتحركها ، وانفتاح ما قبلها (١).
٩٠ ـ قوله تعالى :
(اهْبِطُوا
الصفحه ١٠١ : (٣)» وأبدلوا من الواو ياء لثقلها ، بعد الضمة ، ومنه قول
الشاعر (٤)».
لو لا الإله ما
سكنّا خضّما
الصفحه ١١٠ : شَعائِرِ اللهِ) خبرها ، وخبره إنّ» محذوف أغنى عنه خبر المبتدأ.
وعلى قول الكوفيين
: يكون مرفوعا على موضع
الصفحه ١١٨ : ، إما بمعنى الطاقة ، أو القلادة ، أى : يكلفونه
، أو يقلدونه ، ويقال لهم : صوموا ، وعنه يتطوقونه» بمعنى
الصفحه ١٤٣ :
والخامسة
كذلك : إلا أنه فتح
الراء ، وهو مصدر «ربا يربو ربوا» ثم نقل ضمة الباء إلى الواو ، ووقف
الصفحه ١٦٧ : : أنه سكن الواو
الأولى ، ونقل ضمتها إلى اللام ، وحذفها ؛ لالتقاء الساكنين ، فرارا من الثقل فصار
مثل
الصفحه ١٩١ : »
ـ بالنّصب (٣).
ووجهه
: أنه أراد : وخلق
الله.
٤٣ ـ قوله : (تِجارَةً عَنْ تَراضٍ) :
يقرأ ـ بالرفع ـ وهو
الصفحه ١٩٧ : ) :
يقرأ ـ بكسر السين
ـ وهى لغة (٣).
٦٨ ـ قوله : (وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ) :
يقرأ ـ بضم الصاد
الصفحه ٢٥٤ : الوقف. وأثبتها مكسورة مقصورة : هشام ، وابن ذكوان بخلف عنه ، والوجه الثانى
لابن ذكوان كسرها مع الإشباع
الصفحه ٢٧٣ : من ألف «وارى».
ويقرأ ـ بواو
واحدة ، وتشديد الراء ـ من «وريت عن الشىء» إذا : تركته إلى غيره.
ويجوز
الصفحه ٢٧٤ : . (٢).
٨ ـ قوله : (مَلَكَيْنِ) :
يقرأ ـ بكسر اللام
ـ أى : عظيمين ، أى : ما نهاكما عن ذلك إلا مخافة أن يصير
الصفحه ٢٨٧ :
على نسبة الفعل
إلى الله (١).
٦٠ ـ قوله : (وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ) :
ـ بالرفع ـ على
الصفحه ٣٠٧ : ) :
ـ بالجمع ـ لأنه
مضاف إلى جمع ، وبالإفراد ، والفتح ؛ لأن الأمانة جنس ، فنودى (٤) الواحد عن الجمع.
٢١
الصفحه ٣٢٤ : المنفصل ، ومن
قرأ بالياء ـ أشار إلى الأصل ، فى قلب الهمزة الثانية (٣).
٣٩ ـ قوله تعالى :
(وَلا
الصفحه ٤١١ : (٢).
__________________
(١) قال أبو حيان :
«وقرأ ابن عباس «تتم» بتاء مفتوحة ، «نعمته»
بالرفع : أسند التمام إليها اتساعا ، وعنه