الصفحه ٢١٠ : ).
يقرأ ـ بفتح اللام
ـ وهو مبنى على الفتح ؛ لكونه مبهما مضافا إلى مبنى ويذكر مثل ذلك فى الذاريات
الصفحه ٤٣٨ : الجمهور «نغادر» ـ بنون العظمة ،
وقتادة «تغادر» على الإسناد إلى القدرة ، أو إلى الأرض ، وأبان بن يزيد عن
الصفحه ١٧٣ : الحاجة إلى الحركة حركها بمثل حركة الإعراب (٣).
وقيل
: أتبع الضم ضمة
الضاد ، وقيل : أراد الفاء ، أى فلا
الصفحه ٢٨٩ : ) :
ـ بالألف ـ تعود
إلى الألواح.
وقرئ «بأحسنه» ـ بغير
ألف ، على التذكير ، أى : بأحسن المكتوب.
٧٠ ـ قوله
الصفحه ٣٤٩ : «يا أبت» (١) فيمن ـ فتح التاء ـ.
ويقرأ «ابنها»
نسبة إلى المرأة.
وقرئ «ابناه» على
الندبة
الصفحه ٣٧٨ :
أحدها
: أن «ذى» زائدة ،
كما قال الشاعر (١) :
لتغنى عنى ذا
إنائك أجمعا.
قال الآخر (٢) :
وأدمج
الصفحه ٤١٣ : ، ثم رجع فى وسطها إلى الإخبار عن النفس ، فقال : باركنا
ومن آياتنا ...» ٢ / ٨١١ التبيان.
(٣) انظر
الصفحه ٤٣٢ : .
ويمكن أن يكون «يقولون»
بمعنى «يظنون» ولكنه يضعف ؛ لأن «يظن» يتعدى إلى اثنين ، فإذا ذكر أحدهما لزم ذكر
الصفحه ٤٣٣ : عن الله ، وبالتاء على النهى أى : أيها المخاطب.» ٢
/ ٨٤٤ التبيان.
(٤) «الجمهور على
نسبة الفعل إلى
الصفحه ٤٣٩ : : على نقل الحركة إلى ما قبلها ، وهى الضمة.
والثالث
: فتح العين ، وكسر
الضاد ـ والأشبه : أن يكون لغة
الصفحه ٣٨ : ، كما لو انكسر ما قبلها.
والوجه
فى ذلك : أن الضم عارض
فيها ، فلا يعتد به فى العدول بها إلى التفخيم
الصفحه ٥٩ : ء
، وكسر الدال ـ وماضيه «خدع ، وأخدع» بمعنى واحد (١) وهو متعد إلى أنفسهم.
ويجوز أن يكون «أخدع
نفسه
الصفحه ٧٦ : .
ويقرأ بالإشارة
إلى الضمة : تنبيها على أن الهمزة ، المحذوفة مضمومة.
٥٤ ـ قوله تعالى :
(إِلَّا إِبْلِيسَ
الصفحه ٨٥ : باب «فسد» : خرج عن الطاعة.
والاسم : الفسق ، و «يفسق» ـ بالكسر ـ لغة
حكاها الأخفش ...»
(٣) فى
الصفحه ٨٦ : لَنا) :
يقرأ ـ بفتح الياء
، وضم الراء ـ على نسبة الفعل إلى النبات ، أى : يخرج لنا نبات ، وقوله