الصفحه ٤٠٣ :
إلى الله.
__________________
(١) فى الكشاف «وقرأ
عكرمة «حينا تريحون ، وحينا تسرحون» وصف للحين
الصفحه ٤٠٥ : ء ، وقرئ «يدعون» على البناء
للمفعول ، نفى عنهم خصائص الإلهية بنفى كونهم خالقين ، وأحياء لا يموتون ، وعالمين
الصفحه ٤١٠ : (٣).
__________________
(١) قال الزمخشرى :
«وقرأ يحيى بن وثاب «إلى النّحل» ـ فتحتين
، وهو مذكر كالنخل ، وتأنيثه على المعنى
الصفحه ٤١٥ : إلى
الغائبين.
__________________
ـ «علوّا» والصحيح
فى «فصول» المصدر أكثر ، كقوله : «وعتوا عتوا
الصفحه ٤١٨ : ـ لأنه
توكيد ، لمرفوع ، أو لأنه فاعل «يبلغ».
ويقرأ ـ بالياء ـ والأشبه
: أنها إمالة ، كما فى المضافة إلى
الصفحه ٤١٩ : التنكير ، مثل : صه ، وصه».
والثالثة ، والرابعة : فتح الفاء منونا ، وغير منون ، وعدل إلى الفتح ، لثقل
الصفحه ٤٣٥ : » ـ بالرفع ـ والضمير للمذكر ، وهو راجع إلى «كل».
٣٤ ـ قوله تعالى :
(فَجَّرْنا) :
يقرأ ـ بالتخفيف ـ
وهو
الصفحه ٤٤٢ : من «إلا
أن الباء مفتوحة ... إلى التخفيف».
(٣) قال أبو حيان :
«وقرأ الجمهور» «يضيفوهما بالتشديد
الصفحه ٤٤٧ : البقرة..................................................................... ٥١
سورة آل عمران
الصفحه ١٣ : السيوطى عن
مؤلفاته :
«صنف إعراب القرآن
، وإعراب الحديث ، وإعراب الشواذ ، التفسير ، التعليق فى الخلاف
الصفحه ٤٩ : ، وخاتم» وقد تقدم الكلام عن ذلك.
واستشهد له العكبرى بقول العجاج :
...
فخندف هامة
الصفحه ٥٤ : : إدغامها
؛ لقرب الحرفين أحدهما من الآخر.
ويقرأ ـ بالإدغام
ـ إلا أنّه ـ أبقى عنه التنوين ، والنون ؛ لئلا
الصفحه ٥٧ : مالك :
«وأم»
بها اعطف إثر همز التسويه
أو همزة عن لفظ «أىّ» مغنيه
الصفحه ٦٣ :
على الإفراد : أنه اكتفى به عن الجمع لفهم المعنى ...» ١ / ٧٣ البحر المحيط.
(٢) فى «ب» : «ضأت
الصفحه ٧١ : .
__________________
(١) حكى الكسائى عن
العرب : «مطرنا» ما زبالة فالثعلبية» و «ما» منصوبة بمطرنا» ١ / ١٢٢ البحر.
(٢) الشاعر