الصفحه ٣٢٢ : يسم فاعله ، وهو ظاهر.
ويقرأ «بالنّون» ـ
على نسبته إلى الله (٢).
٢٩ ـ قوله تعالى :
«ليواطئوا
الصفحه ٣٢٣ :
٣١ ـ قوله تعالى :
(اثَّاقَلْتُمْ إِلَى) :
يقرأ «تثاقلتم»
على «تفاعل» ومن شدّد جعله «افتعل
الصفحه ٣٢٥ : » (٤).
__________________
(١) والشاهد فى البيت
:
«فى قوله : «فارح» : فإن الصفة المشبهة
، التى هى «فرح» حولت إلى فارح على صيغة اسم
الصفحه ٣٣٠ : » : إذا أتى بالعذر إلى من يعتذر إليه ، وكأن الجماعة وقع ذلك منهم (٢).
٦٣ ـ قوله تعالى :
(كَذَبُوا اللهَ
الصفحه ٣٣٣ : «خالفوا ،
فلم يخرجوا إلى الغزو» (٢).
٧٦ ـ قوله تعالى :
(غِلْظَةً) :
يقرأ ـ بضم الغين
، وفتحها ، وكسرها
الصفحه ٣٦١ : » ٢ / ٧٢٤ التبيان.
(٢) فى التبيان :
«لا تأمنّا» فى موضع الحال.
والجمهور :
على الإشارة إلى ضمة النون
الصفحه ٣٦٢ : : تذهبوه ، فزاد الباء (٣)
١٥ ـ قوله : (لَتُنَبِّئَنَّهُمْ)
يقرأ ـ بالنون ـ على
نسبة الفعل إلى الله
الصفحه ٣٦٤ : .
__________________
(١) قال جار الله :
«وقرئ» يا بشراى .. على إضافتها إلى
نفسه ، وفى قراءة الحسن ، وغيره «يا بشرى».
باليا
الصفحه ٣٧٠ : ، والنون ـ وهو اسم للجنس ، والمعنى على هذا : صاحب السجن أحب
إلىّ ، فيجوز أن يراد الله «عزوجل
الصفحه ٣٧٣ : ء ، والعين ، والصاد ، وشدها وأصله «تعتصرون» فأدغم التاء فى الصاد ، ونقل
حركتها الى العين ، وأتبع حركة التا
الصفحه ٣٧٤ : خفيفة
، مكسورة ـ وهو ظاهر ، ويرجع الضمير إلى الناس.
والثانى
عشر : بفتح التاء ،
وتشديد الصاد ، المكسورة
الصفحه ٣٧٥ : : ووجهه : أنه نقل كسرة
العين إلى الفاء ، كما فعل فى : «قيل ، وبيع» والمضاعف يشبه المعتل». ٢ / ٧٣٧
وانظر
الصفحه ٣٨١ :
قراءة من قرأ فى «قصصهم» ـ بكسر القاف ، وقيل : هو راجع إلى يوسف ، وإخوته ...» ٢
/ ٥١١ الكشاف
الصفحه ٣٨٨ : الراء ، ورفع «الناس» ـ على تسمية الفاعل ، وإسناده إلى الناس (١).
٢ ـ قوله تعالى : (وَيَصُدُّونَ
الصفحه ٣٨٩ : (٤).
٨ ـ قوله : (يَوْمٍ عاصِفٍ) :
يقرأ ـ بإضافة «يوم»
إلى «عاصف» ، والتقدير : فى يوم ريح عاصف (٥).
٩ ـ قوله