الصفحه ٢٠٥ :
الهاء إلى الكاف ، وسكنها على الوقف ، ثم أجرى الوصل مجرى الوقف ، ثم إنه ضم الهاء
، ولم يسكن الكاف
الصفحه ٢١٩ : الشين ، وإن شئت سكنت إلى «تسع
عشرة» والكسر لاهل نجد ، والتسكين لأهل الحجاز ...» وانظر ٤ / ١٨٠ شرح
الصفحه ٢٢٢ : : «فيا
ويلتا» :
يقرأ ـ بالياء ـ على
الإضافة إلى ضمير النفس ، والياء أصل الألف فى القراءة الأخرى
الصفحه ٢٢٧ : فيهما.
والسادس
: «عبدوا» على إسناد الفعل إلى ضمير الجماعة.
وأما من جعله اسما
، ففيه وجوه :
أحدها
الصفحه ٢٣٣ : ء».
ـ ويقرأ فى المشهور بإضافة «جزاء» إلى «المثل
... ١ / ٤٦٠ التبيان بتلخيص.
وانظر ٤ / ١٩ البحر المحيط
الصفحه ٢٣٤ : الآخر
الأل
ألا حلّوا ، ألا
حلّوا
__________________
(١) قال جار الله
الصفحه ٢٥٨ : عطفه على «خضرا» (١).
٧٦ ـ قوله : (انْظُرُوا) :
يقرأ ـ بفتح
الهمزة ، وضاد مكسورة ـ أى : أحسنوا إلى
الصفحه ٢٦٧ : الهمزة ، ولا يجوز أن تكون المكسورة بمعنى «ما» لأنه يفضى إلى المحال ،
وإنما هى مخففة من الثقيلة : المفتوحة
الصفحه ٢٨٠ : » تقديره : فالتفتوا إلى أصحاب
الجنة ، فقالوا : ادخلوا.
ويقرأ ـ فى الشاذ ـ «ادخلوا» على
الاستئناف ، وذلك
الصفحه ٢٩٥ :
: «بئس» مثل «علم» وكأنه نسب الفعل إلى العذاب ، أى : اشتد
بأسه.
والثانى
: كذلك ، إلا أنه
أسكن الهمزة
الصفحه ٢٩٦ :
ويمكن أن يقال :
إن أصلها «بأيس» على «فعيل» مثل «صهباء» ، ثم نقل فتحة الياء إلى الهمزة ،
وأسكنها
الصفحه ٣٠٠ : تسكّن الياء فى «إنّى».
ويقرأ ـ بفتح
الياء ، مشددا ـ على حذف يا «ولىّ» وإضافة الأخرى إلى ياء المتكلم
الصفحه ٣٠٤ : ».
ويقرأ «بألوف» ،
مثل «فلس ، وفلوس» يشار بذلك إلى قوله «بخمسة آلاف» (٢).
٩ ـ قوله : (مُرْدِفِينَ
الصفحه ٣٠٦ : ، وأصل «الرجس»
: الشىء القذر ، فجعل ما يفضى إلى العذاب رجسا ، استقذارا له.» ، ٢ / ٦١٩ التبيان.
وانظر
الصفحه ٣٢١ : ، وكذلك الموضع الآخر.
٢٤ ـ قوله تعالى :
(يُحْمى) :
يقرأ ـ بالتاء ـ ويجوز
أن يرجع إلى الأعضا