الصفحه ١٠٣ : :
وقرئ : «فأمتعه ، فأضطره ، فألزه إلى عذاب النار لزّ المضطر ، الذى لا يملك
الامتناع مما اضطر إليه ، وقرأ
الصفحه ١٢٥ : قلن إلى متى ما تقرب؟
فقال : حتى تطهّرن
(٢).
٢٥١ ـ قوله : (الْمُطَّهِّرِينَ) :
يقرأ ـ بالتخفيف
الصفحه ١٢٨ : القراءة الأولى ،
ويجوز أن يكون على نسبة الفعل إلى الرجال ، والنساء كالمجامعة ، والمباشرة ؛ لأن
الفعل من
الصفحه ١٣٠ : : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ؟) :
يقرأ ـ بإسكان
الراء ، وإثبات الهمزة ـ وهو الأصل.
وقرئ ـ بإسكان
الرا
الصفحه ١٣٢ : ء ، وفتحها واحد الأنهار ...» وقد أشار
الزمخشرى إلى ذلك حيث قال : «وقرئ «بنهر» ـ بالسكون» ١ / ٢٤٩ الكشاف
الصفحه ١٤٤ :
النون ، وسكون الظاء ، وضم الراء ، وهاء ، كناية وهو مصدر ، أى : فتأخيره إلى حين
يساره.
ويقرأ «فناظرة
الصفحه ١٤٧ : ، كما قرئ «تشّابه» وفى الكلام حذف ، تقديره : فتتذكر
إحداهما حال الأخرى ؛ لأن «تتذكر» يتعدى إلى مفعول
الصفحه ١٥٢ :
سورة آل عمران
١ ـ قوله تعالى : (الم اللهُ)
يقرأ ـ بكسر الميم
ـ على أصل التقاء الساكنين ، وفيه
الصفحه ١٥٣ : » أى : علمت
صورته (٢).
٦ ـ قوله : (لا تُزِغْ قُلُوبَنا) :
يقرأ ـ على إضافة «الزيغ»
إلى «القلوب
الصفحه ١٥٥ : ء وهو جمع ـ أيضا ـ مثل «حاضر ، وحضّر» (٤).
١٧ ـ قوله : (أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) :
يقرأ ـ بكسر
الصفحه ١٦٥ : يضلون بكم ، أى : يعدلون بكم إلى مذهبهم ، فلما حذف
الياء أوصل الفعل (٢).
٦٤ ـ قوله : (تَلْبِسُونَ
الصفحه ١٧٧ : يلوون ـ بالياء من الخطاب إلى الغائب ...» ٣ / ٨٣ البحر.
الصفحه ١٩٥ : فيها عائد على مثقال ، وأنث
الفعل لعوده على مضاف إلى مؤنث ، أو على مراعاة المعنى ... وقرئ بالرفع على أن
الصفحه ١٩٨ : ، يقال : «صدّه ، وأصدّه» (٢).
٧٤ ـ قوله : (تَعالَوْا) (٣) (إِلى ما أَنْزَلَ اللهُ) :
يقرأ ـ بضم اللام
الصفحه ٢٠٢ : : «أركسوا» : «الجمهور : على إثبات الهمزة ، وهو متعد إلى مفعول
واحد ، وقرئ «ركّسوا» والتشديد للثقل ، والتكثير