الصفحه ٥٤ : التنوين ، فحذف تخفيفا ، وهو ينويه.
٥ ـ قوله تعالى : (فِيهِ) (١)
يقرأ ـ بضم الهاء
ـ
والوجه
فيه : أن
الصفحه ٦٧ :
٣٥ ـ قوله تعالى :
(وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) :
يقرأ ـ بفتح الميم
، واللام ، والوجه
فيه : أن
الصفحه ٧٧ : بالإمالة ، والوجه فيه : أن الألف مبدلة عن ياء «هنا» ، وأصل الياء واو ، فحمل الألف
على أصلها الثانى ، دون
الصفحه ٨٤ :
٨٠ ـ قوله تعالى :
(وَقُولُوا حِطَّةٌ) :
يقرأ فى المشهور
بالرفع ـ أى : سؤالنا حطة.
ويقرأ
الصفحه ٩٦ : ، ويقرأ ـ بالنصب على الحال من الضمير فى الجار ، أو على أنه وصف النكرة ،
فقربت من المعرفة.
وهكذا قوله
الصفحه ١٢١ : ، مثل «فلوس» وفيه شذوذ ، لأن الرفث «فعل» ـ بفتح
العين ـ وجمعه على «فعول» شاذ (٣).
٢٢٩ ـ قوله : (وَلا
الصفحه ١٢٤ : ، و «الحياة» ـ بالنصب أى : زين الله ، أو الشيطان
، وكلاهما قد جاء صريحا فى القرآن (١).
٢٤٢ ـ قوله
الصفحه ١٤٩ :
ويقرأ ـ بقلب
الهمزة ياء ـ فى الوصل ، وقرئ ـ بغير همز ، ولا ياء ، وبتشديد التاء.
والوجه
فيه : أنه
الصفحه ١٦٦ :
الرفع ، وكما جاء
فى الشعر (١).
تراه بالثغام
يعلّ مسكا
يسوء الغاليات
إذا
الصفحه ١٧١ : .
كلّ له نية فى
بغض صاحبه
بنعمة الله
نقليكم ، وتقلونا
يريد : تقلوننا
٨٢
الصفحه ٢١٥ : ء ـ ؛ للتخفيف ، كما سكنوا فى «رمل ، وكتب» ، وحسن ذلك فيها تكرير لثقلها ،
فإذا حركت ازدادت ثقلا (٢).
٤ ـ قوله
الصفحه ٢٨٥ : «فعول» ، فأدغمت الواو فى الواو ، وأبدلت ياء ، بعد أن
كسرت الصاد ، لئلا تقع الواو ، والياء بعد الضمة
الصفحه ٢٩٤ : ـ وينحصر فى اسم ، وفعل (٢)
__________________
(١) قال أبو الفتح :
«ومن ذلك قراءة شهر بن حوشب ، وأبى
الصفحه ٣٥٥ :
وقد ذكرته فى
الإعراب مستوفى (١).
ويقرأ بالتنوين ـ على
معنى الجمع ، فيجوز أن يكون وصفا «لكل» على
الصفحه ٤٣٢ :
الآخر.
ويمكن أن يجعل
قوله «سادسهم كلبهم» الجملة : فى موضع المفعول الثانى.
وفيه بعد ـ أيضا
ـ.
٢١