الصفحه ١٤٠ : : (مِائَةُ حَبَّةٍ) :
يقرأ ـ بالنصب فى «مائة»
: على أنه بدل من (سَبْعَ سَنابِلَ) ـ كذا ذكر ابن مريم ، وهو
الصفحه ٣٣١ :
٦٤ ـ قوله تعالى :
(لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاءِ) :
فيه قراءات : قد
ذكرناها فى قوله : (وَعَلِمَ أَنَّ
الصفحه ٣٥١ :
فيه التعريف وحده (١).
٢٩ ـ قوله تعالى :
(وَهذا بَعْلِي شَيْخاً)
يقرأ ـ فى المشهور
ـ بالنصب
الصفحه ٤٠٣ :
تريحون فيه (١) ، وهو كقوله : (وَاتَّقُوا يَوْماً
لا تَجْزِي نَفْسٌ) [البقرة : ١٢٣].
٥ ـ قوله
الصفحه ٤٣ :
الهمزة هاء كثير
فى لغتهم ، قال الشاعر (١) :
فهيّاك ، والأمر
الّذى إن توسّعت
الصفحه ٥٥ : ، وأدغمت فى الثانية ، فصار «أنزلّيك».
٩ ـ قوله تعالى : (يُوقِنُونَ) (١) :
يقرأ ـ بالهمز ـ وهو
بعيد
الصفحه ٩٢ : ء ،
وكذلك فى الحرفين ، اللذين بعد ، وقرئ الأول بالتاء ، أى : قل للمؤمنين «أولا
يعلمون أن الله يعلم ما يسر
الصفحه ١٣٧ : : (يَأْتِي بِالشَّمْسِ) :
يقرأ ـ بحذف الياء
فى الحالين ـ وهو بعيد جدّا.
والوجه : أنه
استثقل الجمع بين
الصفحه ١٥٣ :
ويقرأ ـ بفتح
الهمزة ـ وهو بعيد فى أمثلة العربية ، إذ ليس فيها «أفعيل» ـ بالفتح ـ والذى قرأ
بها
الصفحه ٢٣١ : (١) : أنه أبدل من الهمزة ياء ، فصار مثل «قاضى» ثم حذفها فى
الجمع ، لالتقاء الساكنين.
والرابع
: «الصابئين
الصفحه ٢٥٤ :
٥٩ ـ قوله : (وَالْحُكْمَ) :
يقرأ ـ بضم الكاف
ـ على الإتباع :
٦٠ ـ قوله : (اقْتَدِهْ) :
فيه
الصفحه ٣٠٩ : تعالى :
(الْقُصْوى) :
ـ بالواو ، والياء
ـ لغتان ـ والياء هى الأصل فى القياس ، مثل «الدنيا» ، والواو
الصفحه ٣٩٠ : أجود من أن
يقول : سكن لتوالى الحركات لأن ذلك يكون فى الكسر ، والضم ، أما الفتحة فخفيفة (١).
١١ ـ قوله
الصفحه ٤٠ : بالألف؟ قيل «الهمز» مسموع من الشاعر.
والوجه
فيه : أنه لو لم يهمز
لكان بعض القصيدة مردفا ، وبعضها غير
الصفحه ٤١ : ، ومليك.
والوجه
فيه : أن يكون : إما على
المدح ، أو على النداء ، كما ذكرنا فى «ربّ».
ويقرأ ـ بالرفع