الصفحه ٣٧ : ؛ لأن الصفة تصير جملة تامّة.
وشواهد هذا فى كتب
العربية ، ومنه قول الخرنق (١) :
لا يبعدن قومى
الصفحه ٨٢ :
ويجوز أن يكون
أبدل من الياء همزة ؛ ليظهر فيها الإعراب ، الذى هو الضم.
وقرئ كذلك ، إلا
أنه بضم
الصفحه ١٥٤ : «فئتين» وكذلك (وَأُخْرى كافِرَةٌ) ـ بالرفع ، والجر ، ويقرآن ـ بالنصب ـ وهو حال من الضمير
فى (الْتَقَتا
الصفحه ٢٥٥ : ـ.
ويقرأ «فراد» ـ بضم
الفاء ، من غير ألف فى الأخير ، ولفظه غير لفظ المنصرف ، مثل «ثلاث ، ورباع» وكأنه
معدول
الصفحه ٢٦٤ : شُرَكاؤُهُمْ) (١).
١٠١ ـ قوله : (وَحَرْثٌ حِجْرٌ) :
ـ بكسر الحاء ،
وفتحها ، وضمها ، والجيم فى ذلك كله ساكنة
الصفحه ٢٦٧ :
: على حذف لام الكلمة ، فيصير مثل «قالوا» وقد جاء حذف اللام فى مثل قولهم «المعل»
وقالوا : «ما باليت به
الصفحه ٢٧٦ : تقع قبل المشددة ، لأن ما فيها من المد يجرى مجرى الحركة ، وكذلك الواو ،
والياء الساكنتان ، نحو : «تمود
الصفحه ٣٢٤ : اللفظ.
والوجه
فيه : أن الهمزة الساكنة
لو انضم ما قبلها تخفف ، فتقلب واوا ، نحو «سؤل ، وجؤية» وكذلك فى
الصفحه ٣٩٨ : يحقق الضمة ، فظنه السامع ضما.
ونظير هذا من
كلامهم : نحوهم بالفتحة نحو الضمة ، فى قولهم : «هذه أفعو
الصفحه ٤٢٢ : ، فهو نصب» ، وفتح الراء مصدر ،
فى موضع الحال (١).
٣٣ ـ قوله تعالى :
(تَخْرِقَ)
يقرأ ـ بكسر الرا
الصفحه ٤٤٢ : » نحو انجر»
قال صاحب اللوامح : من القضة ، وهى : الحصى الصغار ، ومنه طعام قضض : إذا كان فيه
حصى ، فعلى
الصفحه ١٤٧ : يمتنع فى الإعراب على ظاهر قول النحويين ...». ١ / ٢٢٩ ، ٢٣٠ التبيان.
(٢) انظر ٢ / ١٢٠٦
الجامع لأحكام
الصفحه ٣٨٤ : ) :
يقرأ ـ بتشديد
القاف ـ للتكثير (٤).
١٤ ـ قوله تعالى :
(جُفاءً) :
يقرأ ـ بلام ،
مكان الهمزة ـ وهو فى
الصفحه ٤٢٧ : الضمة قبلها.
وهى قراءة ضعيفة.
٥٧ ـ قوله تعالى :
(فِي الْمُلْكِ)
يقرأ ـ بضم الميم
، وكسرها ـ وهو
الصفحه ٣٥ : الله ، العكبراوى (١) ، النحوى (رفع الله درجته).
الحمد لله على
جزيل قدره ، حمد موفّق لحمده ، وأشهد