الصفحه ٦٣ :
والوجه
فيه : أنهم شبهوا الواو
ـ هنا ـ للزوم ضمها ؛ لالتقاء الساكنين بالضمة اللازمة ، نحو : «وجوه
الصفحه ٧٠ :
فى شرح الألفية : «قد يستغنى غالبا فى النسب عن يائه ببناء الاسم على «فاعل» : بمعنى
صاحب كذا ، نحو
الصفحه ٨٣ : : «جهرة
، وزهرة» ... مذهب أصحابنا فى كل شىء من هذا النحو مما فيه حرف حلقى ، ساكن بعد
حرف مفتوح ، أنه لا
الصفحه ٣٤٧ : : أنه سكن لوقوع
الضمة بعد الضمة ، بعد الكسرة ، على نحو التخفيف ، فى «عضد
الصفحه ٤٤ :
المضارعة ، إلا
الياء ؛ لثقل الكسرة عليها ، ومنهم من يكسر الياء ـ أيضا ـ وهو قليل (١).
والوجه فى
الصفحه ٤٨ :
والعاشر
: كذلك ، إلا أنه
مع الإشباع «عليهمى غير».
والأصل
فى هذا الباب : أن هاء الضمير حقها الضم
الصفحه ٦٤ : سجله أبو حيان فى البحر المحيط ١ / ٨٩٤.
(٦) الشاعر : أبو
النجم العجلى ، وسجل أبو حيان البيت على النحو
الصفحه ٢١٠ : الجنس ، وهو فى معنى الجمع (٣).
١٢٧ ـ قوله : (وَقَدْ نَزَّلَ)
يقرأ بفتح النون ـ
وتسمية الفاعل ، أى
الصفحه ٨ : نحتج إليها فى التحقيق.
وقد رمزت فى
التحقيق للنسخة الأولى بالرمز (أ).
ورمزت للنسخة
الثانية بالرمز
الصفحه ٦٦ : منقلبة عن ياء ، فى قولك : «أضاء يضىء» والياء مبدلة عن واو ،
وهى الموجودة فى «ضوء».
٣٣ ـ قوله تعالى
الصفحه ٧٢ : بعد الضمة ، والفتحة ، نحو : «إنّه ،
ويضربه» بينت بواو الإشباع ؛ لخفائها ، كما بينت فى الكسر باليا
الصفحه ٩٠ :
ولا قوّة» (١) وفيه بعد ؛ لأنه لا يريد هنا نفى العموم ، وإنما يريد
واحدة ، ويحتمل أن يكون أراد
الصفحه ١٧٤ : «تبوى» تحيا ، عداه بالهمزة ، وسهل لام
الفعل ، بإبدال الهمزة ياء ـ نحو «يقرى فى يقرئ ...» ٣ / ٤٦ البحر
الصفحه ٢٠٢ :
، بعدها دال ، نحو : «يصدقون ، وتصدية ...» ٣ / ٣١٢ البحر المحيط.
(٢) قال أبو البقاء
فى قوله تعالى
الصفحه ٤١٥ : كبيرا» بخلاف الجمع فإن الإعلال فيه
هو المقيس ، وشذ التصحيح ، نحو سهو ، ونهو» خلافا للفرا