الصفحه ٢٣ : ، وباطنه الثاني (١١) وهو عدد بسائطه الاسم الأعظم فإذا أخذ منه (١٢)
وهي موضوع الأسماء والأعداد بقي (٩٩) وهي
الصفحه ١٣ : فعدد الحروف جملته وتفصيله حروف نطقه ، وله من العدد ثلاثة أطوار ضربه فيما
قبله قوته في باطن العلويات
الصفحه ٦٩ : الأوفاق الذي يناسبه من حيث عدد الشكل
أو عدد الحروف وامتزج التصرف من السر الحرفي والسر العددي لأجل التناسب
الصفحه ٣٠ : ص ٢٥ ما نصه الآتي :
«وحروف المعجم (٢٨)
حرفا كما مر ، وعددها بالهجاء يعني بسائطها (١٢) حرفا ، وعدد
الصفحه ٣١ : ، نقول : إن عدد الحروف المقطعة في أوائل سور القرآن
الكريم بلغ (٧٠) حرفا فإذا استخرجنا منها الحروف
الصفحه ١٠٠ : » صلوات الله عليه في
ص ٢٥ / ٢٦ ما نصه الآتي :
«وحروف المعجم (٢٨)
حرفا كما مرّ ، وعددها بالهجاء يعني
الصفحه ١٠١ : رحمهالله تعالى» ، نقول :
إن عدد الحروف
المقطعة في أوائل سور القرآن الكريم بلغ (٧٠) حرفا ـ لاحظ الجدول رقم
الصفحه ٣٨ :
فرس واحد أو فرسين
وسبعين بعيرا يتعاقبون عليها ، يظفرون بجمع كبير تام العدة وافر العدد ، وكيف
الصفحه ٧٠ : العددية حتى يحصل من ذلك نوع
مزاج بفعلة الإحالة والقلب بطبيعة فعل الخميرة فيما حصلت فيه وتصرف أصحاب الأسما
الصفحه ٥ : ، والمعتقد أن بقية لغات العالم لديها عدد مماثل أو
مقارب.
إن أصوات تلكم
الحروف هي الأساس الذي تقوم عليه جميع
الصفحه ٦ : وعلماء الأصوات.
فبعد تتبع مضن
ودراسة واسعة تمكن عدد من علماء أسرار الحروف ـ والله أعلم ـ من إدراك
الصفحه ٣٦ : بالنصر على عدوهم ويقطع دابر الكافرين ،
والمؤمنون على ما هم عليه من قلة العدد والعدة .. والكافرون هم
الصفحه ٦٧ : علم «السيمياء» لا يوقف
على موضوعه ولا تحاط بالعدد مسائله تعددت فيها تآليف «البوني وابن العربي وغيرهما
الصفحه ٦٨ : مضاعفتها حسا
أو حكما ، كتضعيف قوى القمر وأمثال ذلك.
ومنهم من جعل سر
التصرف الذي في الحروف للنسبة العددية
الصفحه ٩٠ : والتأثير
والفعالية. بيد أن هذه الطلاسم قليلة العدد بالقياس إلى ما روي عنهم سلام الله
عليهم من فوائد آيات