من واقع الحال ترشيحات من المستودع الكبير القرآن ومحمد والأئمة الأطهار.
هذا وعلماء المسلمين مجمعون على صحة ما قلناه ما عدا من لم يهده الله تعالى إلى صراطه المستقيم ، فقد ظل مكابرا معاندا قد سحق الغيظ قلبه وأكل الحسد روحه وسيئوب إلى جهنم وبئس المصير ، ونستغفر الله رب العالمين والحمد لله وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.