الصفحه ٧٦ :
قيمة العلم (١) ... ، فاجعل حبك لذات الله فهو أرقى درجات الحب ... ، لا
تجعل حبك خوفا من النار أو رغبة فى
الصفحه ١٨٦ : عليهم الجراد
فأكل من زرعهم الكثير ثم كشف عنهم العذاب ، فخزنوا الحب ولم يرجعوا ، فأرسل الله
عليهم القمل
الصفحه ١٢١ :
ولقد وجد العلماء
أن الطير صافات أجنحتها كما أشار القرآن الكريم ويقبضن من حين إلى آخر ، فسبحان من
الصفحه ١٢٣ : ،
وملائكته ، وكتبه ، ورسله واليوم الآخر ، والقدر خيره وشره والإيمان بالله يعصمك
من المعاصى ، فلا يزنى الزانى
الصفحه ٢٣٨ : يمكن تفسير الآية السابقة وهى أن هذه القرية الهالكة ، أمر الله تعالى
أهلها بالطاعة من خلال إرسال الرسل
الصفحه ١٠٩ : القرآن الكريم
يدلك بما يحتويه من دعوة إلى الخير وإعجازاته التشريعية والبلاغية والعلمية على
الإيمان
الصفحه ١٠٠ :
إلا الله ، ونطق
الشهادتين بحضرة رسول الله صلىاللهعليهوسلم. (١)
وهناك الكثير من
النبوءات التى
الصفحه ١٢٦ : وقوام الليل ،
والعلماء العاملون يقدمونهم ، وينجو من استقام على حب الله ورسوله ، وأدى الفرائض
وأحب مجالس
الصفحه ٢٨٥ : لحكمه ، فلولا السوس على الحب لخزنه الإنسان وتحكم فى أقوات الناس ولو لا بعض
الطيور على الآفات لفسد الزرع
الصفحه ٥٥ : فى الكائنات ، والتفاوت فى
الحواس كالشم والنظر وغيرها ... ، فالطيور نظرها حاد لتتمكن من التقاط الحب
الصفحه ٨٥ : الأسباب فهو خالق الأسباب والمسببات ،
وهو الذى لم يجعل الرزق واستنشاق الهواء مقابل الطاعة ، بل هناك من
الصفحه ١١٣ :
لكن الله تعالى قد
أحاط بكل العلوم ومدى ما تحتويه من البساطة والتعقيد واحتفظ سبحانه بعلوم الغيب
الصفحه ١١ : للحيوان من أن يكون عرضه للحيوانات المفترسة فى
المراعى فيتناول غذاؤه بسرعة ثم يعود إلى مكان راحته ليبدأ فى
الصفحه ١٥٠ : ، واليقين الثابت حيث جاءت رسالة الله تعالى بدعوة الخير والخشية من الله
والحب لله والإعجاز فى مختلف النواحى
الصفحه ٦٢ : الله أيضا
... ، فالشمس تدور فى فلكها لا تحيد عنه ، وعلى مسافة مناسبة من الأرض حتى لا
تحترق الكائنات