الصفحه ١٢ : مصر بقوله" إذا فتحتم مصر فاستوصوا
بأهلها خيرا فإن لهم ذمة ورحما" (٢).
وقد فتحت فى عهد
عمرو بن العاص
الصفحه ١٤ : الله
والرضوان ، فهناك من الصالحين من اقتحموا بخيولهم سطح البحر كما حدث بقيادة سعد بن
أبى وقاص فى معركة
الصفحه ١٠٠ : تعالى ، وما أعده لعباده الصادقين ،
فلقد كان القعقاع بن عمرو صوته بألف رجل فى المعارك ... ، وكان الزبير
الصفحه ٩٣ : من يعبد الله
ولا يشرك به شيئا ... ، وبالفعل خرج عكرمة بن أبى جهل وخالد بن الوليد وكان الوليد
بن
الصفحه ١٠٣ : مصعب بن عمير الذى ترك كل أسباب الترف من أجل الإسلام وأبو ذر الغفارى الذى
جهر بإسلامه فى المسجد ولاقى من
الصفحه ١٠١ :
ولقد كان خبيب بن
عدى من الأبطال اللذين لا ينسى ذكرهم ، فهو الذى حصد بسيفه الكثير من رءوس
المشركين
الصفحه ١٠٢ :
المعركة ... ،
وهذا هو أحد جنود المسلمين يقترب من ابى عبيدة بن الجراح والقتال يدور قائلا : إنى
قد
الصفحه ٨٥ : شكره بكل خير ويثبته فى الدنيا والآخرة فلا يفارق
حب الله قلبه ، فهذا عبد الله بن حذافة السهمى الذى أسرته
الصفحه ١٠٤ :
سمعه الحاضرون
يقول ، مرحبا بالموت ، حبيب جاء على شوق لا أفلح من ندم (١) ... ، وهذا هو عمار بن ياسر
الصفحه ١١٨ : من بين أصابعه ، ودعا صلىاللهعليهوسلم لعبد الله بن عتيق حين كسرت ساقه فشفيت بإذن الله ... ، إن
من
الصفحه ١٨٦ : ، فإياك والغيبة ....
ـ أرسل الله تعالى
الطوفان على بنى إسرائيل فلم يرجعوا وزرعوا ونما زرعهم فأرسل الله
الصفحه ٢٠٩ : الرسالة ونقتدى بالنبى صلىاللهعليهوسلم وأصحابه ... ، هناك من أساء إلى أحدهم فنهاه سعد بن أبى
وقاص رضى
الصفحه ٢٩٤ :
كثيرا ... ، وأخبر عمار بن ياسر أن آخر شربه يشربها هى اللبن وبالفعل كان ذلك قبل
أن يقتله أحد جنود معاوية
الصفحه ٢٨ :
ولقد روى هذا
الحديث أيضا الإمام مالك بن عباس وفيه قول الرسول صلىاللهعليهوسلم" ورأيت النار فلم
الصفحه ٧٤ : الأحواض يطرد عنها الكافرين ومن تركوا العمل
بما أمروا ... ، وعن عبد الله بن عمرو بن العاص قال : قال رسول