الصفحه ١٧٥ :
والسنة النبوية وفى ذلك الفوز فى الدنيا والآخرة ... ، فعليك برضا الله ... ، ورضا
والديك ... ، والمعاملة
الصفحه ١٧٧ : قيام ليلة القدر ... ، وصيام يوم يعدل صيام سنة ... ،
وختام الصلاة يغفر بها الذنوب ولو كانت مثل زبد البحر
الصفحه ١٨٠ : النبى أمى لا يقرأ ولا يكتب ، ويكون هو معلم البشرية كلها ، ونحن نجد أن السنة
النبوية فيها الكثير من ألوان
الصفحه ١٩١ : قوله تعالى (قُلْ كُونُوا
حِجارَةً أَوْ حَدِيداً) (١).
ـ حين وصف العلماء
فى سنة ١٨٤٧ مريض الجذام بأن
الصفحه ٢٢٨ : الوردة الحمراء الطبيعية تماما حيث تمتد السنة اللهب
الحمراء وتناسب فى لحظة الانفجار كأنها تماما وردة حمرا
الصفحه ٢٣٤ : فى النفس آيات وفى الكون آيات ، وفى دعوة
الخير آيات ، وفى الاكتشافات العلمية المطابقة للقرآن والسنة
الصفحه ٢٣٧ : ء الفلك عن مرور ملايين السنين على هذا الكون من
خلال دراساتهم عبر التغيرات التى حدثت فى خصائص الأرض
الصفحه ٢٤٤ : منها كل ٧٦ سنة.
ومن الأمثلة الأخرى كلمة عظام هى أربعة حروف وكلمة الإنسان سبعة أحرف فيكون
المجموع لكلمة
الصفحه ٢٤٥ : وآدم فى القرآن الكريم ... ، إنها إعجازات تثبت أننا فى عصر الزحف الإسلامى
الذى تخرس فيه ألسنة الملحدين
الصفحه ٢٦٣ : اليوم وردت ٣٦٥ مرة بعدد أيام السنة وكلمة البر وردت
١٣ مرة ... ، وكلمة البحر وردت ٣٢ مرة وهى أرقام تعكس
الصفحه ٢٦٨ :
لِتَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ
وَالْحِسابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْناهُ
الصفحه ٢٧٧ : قولا وعملا
والتمسك بكتابه وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم وعلى المسلم أن يكون صاحب مبدأ يستمده من الشرع
الصفحه ٢٨٠ :
واستغن بالله إذا أنس الناس بالدنيا واستغنوا بالمال ... ، واحذر أن تفتن بالأسباب
فقد جعلها الله تعالى سنة
الصفحه ٢٨٧ : بقدر العلماء ، فعلينا بذكر الله والتراحم فيما بيننا والتمسك بكتاب
الله وسنة رسوله ليكون الفوز بالنظر
الصفحه ٢٨٨ : القرآن ... ،
والإعجاز العلمى فى السنة ... ، ونبوءات النبى صلىاللهعليهوسلم التى تتحقق بمرور الزمن كفلق