الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوسلم أنه خطب فقال : " لا تنسوا العظيمتين : الجنة والنار
، ثم بكى حتى جرى أو بل دموعه جانبى لحيته ثم قال
الصفحه ١٥٩ : ... ، واعلم
أخى المسلم أن هناك ثلاثة لا يدخلون الجنة ، منهم الرجل الديوث ... ، وهو الذى لا
يأمر أهله بالمعروف
الصفحه ١٦٧ : لنا
فى عالم المشاهدة يقول تعالى عن أهل الجنة (فَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ قالَ
الصفحه ١٧٥ : الجنة قاطع الرحم ... ، وآكل الربا ... ، والمنافق
... ، والبخيل ... ، والمتكبر ... ، وكل من ظلم ولم يتب
الصفحه ١٧٨ : وتقسيم الأرزاق وشدة النار وجمال الجنة ... ، كلها أمور
غيب لا يعلمها إلا الله فهو أعلم بالقلوب وما تستحق
الصفحه ١٩٣ : فسبحان العزيز الحكيم.
ـ أمد الله تعالى
أهل الجنة بفاكهة ولحم مما يشتهون وقد ذكرت الفاكهة قبل اللحم
الصفحه ٢٠١ : الشيء بما لا يجعل أحدا يعترض عليه ... ، ولكن الله يجعل أحداثا تخالف توقعات
البشر فمثلا المحسن له الجنة
الصفحه ٢٠٣ : خلق الله تعالى الجن والإنس
ليعبدوه ... ، وما عبد الله إلا بعلم ... ، وما عصى إلا بجهل فمعنى عبادة الله
الصفحه ٢١٦ : فى
كل مجالات العلوم ، بل إنه يحتوى على الثراء ودعوة الخير والوعد بالنعيم فى جنة
الخلد بعد فناء العالم
الصفحه ٢٢١ : السماء الدنيا ، كان للجن فى السماء مقاعد للسمع ولكن بعد نزوله ملئت بالحرس
والشهب ، ذلك لأن القرآن الكريم
الصفحه ٢٢٤ : قوله تعالى (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ) وقوله تعالى (وَآيَةٌ لَهُمُ
اللَّيْلُ نَسْلَخُ
الصفحه ٢٢٧ :
وحتى حين يجتمع
الأنس والجن فلن يأتوا بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ... ، لذلك فهناك أسرارا
كثيرة
الصفحه ٢٢٨ : مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٤٠ : المخلوقات فى الكون كله ملكه
وإنسه وجنه ... ، ما نعلم وما لا نعلم ... ، وما لا يمكن أن نعلم ... ، فأوحى الله
الصفحه ٢٤٦ : حذف بعد تلك السورة ... ،
* قوله تعالى (وَأَحْصى كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً) جاء بسورة الجن رقم ٧٢ وبالآية