الصفحه ٢٢٧ :
تأتى اسما مقرونا بصفة أو موقف يعلمه الله فى الأزل فيقترن الإسم به كما ارتبط اسم
العجل بعجلة إبراهيم
الصفحه ١٩٢ : ...
، لذلك ذكر اسم أيوب عليهالسلام ٤ مرات وكذلك يونس عليهالسلام ٤ مرات ... ، وأخبرنا الله تعالى (إِنَّ
الصفحه ٢٦٤ :
فسبحان الله ... ،
ولقد تكرر ذكر الألباب ١٦ مرة والأفئدة بمشتقاتها ١٦ مرة ... ، ويقول سبحانه
الصفحه ٨٠ : وقالوا له لو شربت هذا
السم أسلمنا ، ومن أجل الدعوة ، قال بسم الله الذى لا يضر مع اسمه شىء فى الأرض ،
ولا
الصفحه ٢٩ : ولم يغفر له أو أدرك والديه ولم يغفر
الله ، أو ذكر اسم النبى صلىاللهعليهوسلم ولم يصل عليه
الصفحه ١٠٨ : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ
وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ) (١) ... ، كذلك حين يعرف المسلم أن
الصفحه ٢٤١ : فيها الاسم ، ومن خلال الاستنباط
الرياضى تبدو الحقيقة واضحة بإعجاز يبهر العقول ويثبت بلا جدال للملاحدة
الصفحه ٢٤٤ : المذنب هالى اسمه بالعربية هالى وهى كلمة
مكونة من أربعة أحرف فنجد ٤* ١٩ ٧٦ وهو بالفعل يزور الأرض ويقترب
الصفحه ٢٦٥ :
الظَّالِمِينَ) (٢) وقد استجاب الله له ونجاه من الغم أيضا ، لذلك نجد أن اسم
النبى أيوب قد ذكر ٤ مرات ويونس أيضا
الصفحه ١٠٣ : جليسه ، وليأخذ بيده وليعرف اسمه فيقول حذيفة ، فسارعت إلى يد
الرجل الذى بجوارى ، وقلت له من أنت فقال فلان
الصفحه ٥٤ :
شامبليون فك رموز
حجر رشيد ، وخلال ترجمة النقوش المكتوبة عليه ذكر اسم هامان ووظيفته حيث كان"
رئيس
الصفحه ٢٤٧ :
التوبة فنجد قوله تعالى فى سورة النمل (إِنَّهُ مِنْ
سُلَيْمانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الصفحه ٢٤٨ :
* إن القرآن
الكريم هو كلام الله الأزلى والأحداث التى حدثت ونزل فيها القرآن كالثلاثة الذين
خلفوا
الصفحه ٢٩٥ :
ـ استطاع العالم
الفرنسى شامبليون فك رموز حجر رشيد ، وخلال ترجمة النقوش المكتوبة عليه ذكر اسم
هامان
الصفحه ٢٤٦ :
منهما بالآية ١٢ ... ، وحين قال تعالى (إِنَّ مَثَلَ عِيسى
عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ) (١) فنجد التماثل