الصفحه ٩٧ : من الأسلحة ما تملكه جنود الفرس ، وبدأت المعركة وتهاوى جنود الفرس كالذباب
المترنح ، وتهاوت معهم
الصفحه ١٠٠ :
إلا الله ، ونطق
الشهادتين بحضرة رسول الله صلىاللهعليهوسلم. (١)
وهناك الكثير من
النبوءات التى
الصفحه ١٤٤ : تقتل الذكر وهذا البيت ملئ بالتفكك ، فهو أوهن البيوت ، وهناك ثلاثون ألف نوع
من العناكب (١) ، ومن الإعجاز
الصفحه ١٥٨ : عالما
أفضل من عالم المدينة" (١) ... ، ولقد تحققت نبوءة النبى صلىاللهعليهوسلم وكان هو الإمام مالك بن
الصفحه ١٦٥ :
بالأسباب ، حيث
أخرج سبحانه الناقة دما ولحما من الصخرة الصماء لصالح عليهالسلام ... ، إن القصص
الصفحه ١٦٦ :
إشارة لوصول موسى
إلى بلوغ الحكمة والعلم بعد اتجاهه من عالم الظاهر نحو هذه الحكمة لكى يتعلمها
الصفحه ١٨٤ : ء يرجع كل شىء بتردداته وذبذباته ... ، ولا ينقضى من
الكائن أو الجسد مثقال ذرة ... ، يقول تعالى (وَبَرَزُوا
الصفحه ١٩٣ : ٨١ ومجموعها ٨١+ ١٩ ١٠٠ ، وهى إشارة رياضية من العليم
الخبير لنهاية الرسالات بنسبة ١٠٠ خ بعد النبى
الصفحه ٢١٨ : ، وخواطره ، واختباره ، وأمنياته ، وما تحمله تلك
الأمنيات من المتناقضات كبشر مخلوق يخضع للتكوين المادى
الصفحه ٦٢ : الله أيضا
... ، فالشمس تدور فى فلكها لا تحيد عنه ، وعلى مسافة مناسبة من الأرض حتى لا
تحترق الكائنات
الصفحه ٨٤ :
إخوتى" حتى
يشرك نفسه معهم فيما حدث ليخفف من شعورهم بالذنب تأدبا فى الحديث ... ، ومن الأدب
القرآنى
الصفحه ١٣٢ :
الواحد القهار ومن
إبداع الله تعالى أنه ألهم الأطباء والباحثين اكتشاف الكثير من الأسرار فى علم
الصفحه ٢٢٤ :
يحجز لكن من الممكن تجاوزه ، وذلك يعنى أن الكفر والنفاق بالنسبة للأعراب هما جدار
يحول بينهم وبين علمهم
الصفحه ٢٩٣ : الجلد
فتجد فى سورة الزمر قوله تعالى (تَقْشَعِرُّ مِنْهُ
جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ) (٢) ... ، ولقد
الصفحه ٢٩٢ :
ومطاطية حلوقها
وضيق البلعوم ويرى العلماء أن هذا الحوت بالذات دون غيره من الحيوانات البحرية هو
الذى