الصفحه ٩٢ : الناس تستمد
أنوارها من هدية الله للبشر وقدوتها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ... ، ولقد كان
الصفحه ١٠٧ : البحرية تعيش على تناول غذائها من الأسماك
، وهى تتمكن من الغوص فى الماء لمسافات لتخرج بغذائها وتواصل
الصفحه ١٣٠ : الباطل من بين يديه ولا
من خلفه ... ، فالحمد لله أن ربنا الله ، والحمد لله أنه جعلنا مسلمين ... ،
والحمد
الصفحه ١٣٣ : بعبادته حتى تنال الجنة إن كنت مصدقا
صالحا شاكرا ، والنار إن كنت من المكذبين ... ، ولا بد أن تمر بالابتلا
الصفحه ١٧٦ : كَفَرُوا
قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُسِهِمُ الْحَمِيمُ) (٤) ... ، وتذكر أيضا
الصفحه ١٩١ : بعض الأحجار وما تحتويه من عناصر وتتفاعل مع الجسد الميت وفى
النهاية يتحول الإنسان إلى إحفورة حجرية
الصفحه ١٩٨ :
ـ يخبرنا الله
تعالى فى كتابه الكريم أن من قتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله
عليه
الصفحه ٢٠٩ :
حلما ... ، وكان
يعلم أصحابه علو الهمة فعند شكواهم من شدة العذاب ، يخبرهم أنه كان يؤتى بالرجل
ممن
الصفحه ١١ : للحيوان من أن يكون عرضه للحيوانات المفترسة فى
المراعى فيتناول غذاؤه بسرعة ثم يعود إلى مكان راحته ليبدأ فى
الصفحه ٨٨ : فنالها (١) ... ، إنه الحب لله الذى حين يستقر فى القلوب فيكون الثبات
وتكون الإجابة من الله عند الدعا
الصفحه ١٠١ :
ولقد كان خبيب بن
عدى من الأبطال اللذين لا ينسى ذكرهم ، فهو الذى حصد بسيفه الكثير من رءوس
المشركين
الصفحه ١١٥ :
نُعِيدُهُ) (١) أى كما كان كوكبا وانتشرت منه كل تلك النجوم والكواكب سوف
تنكمش كل هذه الكواكب وتطوى
الصفحه ١٢٨ : ... ، وقد ذكر فى بعض الأخبار أنه لا يجوز الصراط العبد
والأمة إلا من بعد نشر الدواوين (٢) ، ووضع الموازين
الصفحه ١٣٩ :
والنفس الذى يصحبه ذكر الله وشكره ، والتوبة إليه ، وأكثر من الدعاء للمسلمين.
ـ لا تخرج عن
الكتاب والسنة
الصفحه ١٤١ :
(وَرِضْوانٌ مِنَ
اللهِ أَكْبَرُ) (١) فاحذر الفتن أن تضيع عليك الجنة وتذكر الخالق الملك العلى