الصفحه ١٥٥ : " والذى نفسى محمد بيده لو
تعلمون ما اعلم من امر الآخرة لمشيتم إلى الصعيد ، ولحثيتم على رءوسكم
التراب
الصفحه ١٨٦ :
لك ، أى يعفو عن
كل من يسئ إليه ... ، لذلك قال صلىاللهعليهوسلم للصحابة" أ يعجز أحدكم أن يكون
الصفحه ١٩٧ :
تدخنها ... ، عليك
ان تتخلص من التدخين وإلا كنت من أهل النار ... ، كذلك عليك أن تخرج من بيتك بنية
الصفحه ٢٠٧ :
عبادة الله لا بدّ
من اليقين والنظر ومعرفة آيات الله ... ، وعندها تصلى بخشوع وتكثر من الشكر والحمد
الصفحه ٢٨٦ :
كثيرة دون طلب فما
بالنا لو ألح العبد فى الدعاء ... ، ويجب أن ندرك أن هناك من دخلت النار بسبب هرة
الصفحه ٥٢ :
لتركهم الحق
وخوضهم فى الأباطيل والخرافات وحب المادة (١) .. ، فحين نسوا ما ذكروا به من مبدأ التسامح
الصفحه ٨٣ :
صحابيا من أصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكان من السباقين إلى فعل الخيرات والالتزام فى
الصفحه ٩٠ : تتفتت ثم يلتقطها الطبيب القاتل بملقاط خاص
حتى يخرج أجزاءها من الرحم ، وفى النهاية خرج الطبيب يقول له
الصفحه ١٨٠ : يحتاجه الإنسان ، وعلينا فقط أن نسعى وندعوه
بإخلاص لننال ما نريد من نعمه بإذنه ومع تلك النعم فإن من رحمته
الصفحه ٢٠٦ : ء ... ، واحذر الزنا ، فلقد رجم رسول الله صلىاللهعليهوسلم من زنا ، ورجم الصحابة من بعده فتذكر مع الشهوة شدة
الصفحه ٢٩١ :
الاخلاص فى السر
والعلانية ... ، والعدل فى الرضا الغضب ... ، والقصد فى الغنى والفقر ... ، أن يصل
من
الصفحه ٤٠ :
الحرام ، والإخلاص
فى العمل ، " فمن أمسى كالا من عمل يده أمسى مغفورا له" ولقد أخبر
الصفحه ٦٣ :
وعدم الخشية إلا
من الله ، والرضا والقناعة ... ، إن الصلاة لكى تقبل منك لا يكفى أن تكون خاشعا
فيها
الصفحه ٦٥ : (وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ) (٢) ... ، إن من آيات قدرة الله تعالى اختلاف ألوان البشر
واختلاف
الصفحه ٩١ : أصابع فقط ، وكأنه الخطاب من الله تعالى" زدنا فأنقصت والآن أنقصنا
فزد" (١) ... ، فيجب علينا أن نثق فى