الصفحه ٢٤١ : ء ليس لأنه دعوة الخير والنور فقط ، ولكن لأنه كتاب الإعجازات والأدلة والبراهين
العلمية والرياضية ، فكما
الصفحه ٥ : ... ،
ولأن القرآن
الكريم هو كلام الله عزوجل فإن كلماته عميقة المعنى ، ويظل إعجازها على مر الأزمان
مناسبا لكل
الصفحه ١٩ :
العريضة فى الخلف لأنها لا تصلح للقطع ولكن يتم بها طحن الطعام .. ، وبمرور السنين
تمكن الإنسان بخبرته من
الصفحه ٤٤ : الطعام والشراب واللباس والمسكن ، وهم يضعون الطعام والشراب
فى مجموعة لأنها حاجة البطن ويضعون اللباس
الصفحه ٦٠ : ، ولا بد أن لا تغفل عن الدعاء لأنه يدفع البلاء ،
وكذلك الصدقة ، فهى تطفئ غضب الرب وتطهر النفس من الشح
الصفحه ٨٤ : ... ، لذلك فالدين الإسلامى باق ما
دامت السماوات والأرض ... ، باق لأن أسسه كلها تقوم على الحق والعدل ... ، باق
الصفحه ٨٥ : يعصونه ويرزقهم
لأنه الحليم الكريم ، ولو كان ذلك ما عصاه أحدا قط ، ولكنه الاختيار الذى لا يفطن
إليه
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوسلم أن زوال الدنيا أهون عند الله من قتل امرئ مسلم" (٢) ... ، لم نسمع أن أسد أكل أسد لأنه مثله ومن
الصفحه ١٣٥ : كل شىء.
ـ أن تعبد الله
وتدعوا إليه وتشكره ، وعليك بالخشوع وعلو الهمة فى الدعوة لأن الجار يتعلق
الصفحه ١٦٢ : الكتاب الدينى ... ، فكثيرا ما
اقترب إلى طريق الله من ضلوا بسبب ذلك ، لأن الإنسان على نفسه بصيرة ، يفيق
الصفحه ١٧٧ : الماء الساخن دون تسميه وهناك من التصقت يدها بجسد من تقوم بتغسيلها لأنها
قذفتها بالزنا ... ، فعلينا
الصفحه ١٩٤ : ... ،
ـ فى مشهد يوم
القيامة قدم الله تعالى البصر على السمع لأن المشاهد يشاهدها الناس جميعا"
ربنا ابصرنا
الصفحه ٢٠١ : ) (١) ....
إن الحكمة فى نزول
القرآن مفرقا أن منه الناسخ والمنسوخ وهو دليل أنه قول الله لأن البشر مشهور أنه
يوفق
الصفحه ٢٤٨ : مثلا عن غزوة تبوك ، كان لا بدّ أن يتخلفوا لأن ذلك كتب أزلا فى اللوح
المحفوظ ثم نزل القرآن الكريم إلى
الصفحه ١٠ : الخلف
لأن الذئب يهاجم من الخلف .. ، والجاموس الوحشى يقف على أعلى مكان يلاحظ الغابة ..
، وقد راقب أحد