الصفحه ١٥٧ : من حولك ... ، فتقترب من أهل الخير وتجالسهم ... ، وإذا ضربنا
مثلا بالنسبة لفهم القرآن الكريم نجد مثلا
الصفحه ١٧٠ : إِذا لَقِيا غُلاماً فَقَتَلَهُ) (٢) ... ، فالفاء تدل على السرعة ، حيث الغلام يشير إلى الزمن
المستقبل
الصفحه ٢٠٢ : ...
، وكذلك فيه فرصة للبحث وإعمال العقل ، وتفاوت درجات الخلق فى معرفة القرآن ، إذا
لو كان كله محكما ، لم يظهر
الصفحه ٢٨٠ :
واستغن بالله إذا أنس الناس بالدنيا واستغنوا بالمال ... ، واحذر أن تفتن بالأسباب
فقد جعلها الله تعالى سنة
الصفحه ٢٦ : عن أشياء فوق طاقته لأن عقله محدود ، لا يمكن أن يحيط بكل العوالم .. ، ويكفى
أن نعرف أن أقدم أثر عن
الصفحه ٦٩ :
بأنها لا شرقية
ولا غربية ، نجد أن المغناطيس له قطب شمالى وقطب جنوبى ، وليس شرقيا ولا غربيا ،
وإذا
الصفحه ١٣٧ : ... ، هذا الفيل إذا
وجهه أبرهة ناحية الكعبة كان يبرك ولا يتقدم وإذا وجهه ناحية اليمن أو الشام أو
الحبشة كان
الصفحه ١٥٩ :
إن العبد إذا فعل
ذنبا لا يكتبه ملك السيئات لأن ملك الحسنات أمير عليه ، فهو يمهل العبد فى الأولى
الصفحه ٢١٥ :
تناقضات لأنه مستمد من أمر الله وكلماته التى يستحيل عليها التناقض ، لذلك فإن
الإنسان الذى يحتوى نفخة من روح
الصفحه ٢٢٢ : الإنسان نفسه إذا كان القرآن الكريم
هو بحروفه قول الله تعالى منذ الأزل فكيف وصل إلى العرب قبل الإسلام حروف
الصفحه ٢٧٤ : الكريم حيث يشير تعالى عن ذو
القرنين (آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ
حَتَّى إِذا ساوى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قالَ
الصفحه ٢٧٩ : " (٣) ... ، فعلينا أن نكثر من الخير فمن كان أمسه مثل يومه فهو
مغبون ... ، وإذا كان يومه أقل من أمسه فهو فى طريق
الصفحه ٣٢ : غفلتنا .. ، إن التفكير فى محنة الصراط فقط
كافية لأن ينسى الإنسان التفكير فى كل أمور الدنيا .. ، حين سألت
الصفحه ١٢٦ : الجار يتعلق بجاره لأنه لم ينصحه فيهوى
الاثنان فى النار ... ، ولو نصحه وأمره بالمعروف ونهاه عن المنكر جاز
الصفحه ١٢٧ : ) (١) ... ، فاحذروا الأهوال الصعبة يا من ضيعتم العمر فى
المعاصى والخلاف ، والجفاء ، لأن الصراط لا يجوزه آثم ولا ينجو