الصفحه ١٩٣ : الأولى تهتدى
إلى غذائها الذى يكون دائما على الأرض فى طريقها بحاسة الشم ، بينما الطير وهو فى
السماء يحتاج
الصفحه ٢٢٢ : الإنسان نفسه إذا كان القرآن الكريم
هو بحروفه قول الله تعالى منذ الأزل فكيف وصل إلى العرب قبل الإسلام حروف
الصفحه ٢٢٦ : الذى أخرجه السامرى لهم ، وفى ذلك نجد أن المعنى فى
الحدثين يشير إلى العجلة والسرعة فى الأمر ، فإبراهيم
الصفحه ٢٣٠ : حرفا وإذا نظرنا إلى ما يناظرها فى سورة
أخرى نجد قوله تعالى (ما لَكَ أَلَّا
تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ
الصفحه ٢٥٤ : إِلهَ إِلَّا
أَنْتَ سُبْحانَكَ) (٣) يتكون من ١٩ حرف وسبب نجاة المؤمنين بقولهم (حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ
الصفحه ٢٥٥ : تثبت مصدر القرآن الإلهى وصدق رسالة الرسول صلىاللهعليهوسلم ولقد توصل بفضل الله تعالى إلى حقائق كثيرة
الصفحه ٢٦٥ : نادى ربه (فَنادى فِي
الظُّلُماتِ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الصفحه ٢٦٦ : ء من فلسطين ثم كامل فلسطين ١٩٦٧.
وإذا نظرنا إلى
الحديث عن بنى إسرائيل نجد أنه بدأ من الآية الثانية فى
الصفحه ٢٧٤ : انْفُخُوا حَتَّى إِذا جَعَلَهُ ناراً
قالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً) (٢) ، ويشير التفسير إلى أن
الصفحه ٢٨٢ : لو غير الإنسان فكرته المسيطرة وهى أنه يعيش ليأكل ويشرب ويربى الأولاد
وفقط إلى أن عليه مسئوليات البحث
الصفحه ٢٨٩ : كُنْتُمْ) وقوله سبحانه ... ، (قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى
الصفحه ٢٩٥ :
يَذَّكَّرُونَ) (٣) ... ، أى لعل الباقين يتذكرون ما يسجل بهم فيكون التراجع
والانسحاب ....
ـ صعد الإنسان إلى
الصفحه ٢٩٦ : أوربا ... ، وحتى الآن لاستقرار لهم يقول تعالى (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ
عَلَيْهِمْ إِلى
الصفحه ٥ : آله
وأصحابه أجمعين ... ،
أما بعد .. ،
فإن القرآن الكريم
سيظل معجزة الله الباقية على مر الزمن
الصفحه ٧ :
والذى ندعوكم إلى
استكمال باقى فيوضاته بالاطلاع والنظر فى الفصول التالية من هذا الكتاب ... ،
لندرك