الصفحه ١٤٧ : نظريات الطب والهندسة ...
، وعالم البحار ... ، وعلوم الكمبيوتر والذرة ... ، وعلم النباتات والحشرات
الصفحه ٩ : لحظات الشروق ... ، وما أروع الكون حين تسرى إليه أضواء النهار ..
، وما أروع البحار حين تمتد بمنظرها
الصفحه ١٦٦ :
إشارة لوصول موسى
إلى بلوغ الحكمة والعلم بعد اتجاهه من عالم الظاهر نحو هذه الحكمة لكى يتعلمها
الصفحه ٧٩ : ، وانشغل الناس فى ميادين العمل وبدلا من العبادة والذكر
والدعوة إلى الله ، انشغلوا بالمال ، والبنين ، والنسا
الصفحه ٤٩ : عددا كبيرا منهم وهرب الباقون
إلى الجبال ثم عادوا إلى أورشليم القدس مرة أخرى وقاموا بثورة ضد الرومان فما
الصفحه ١٧٠ : إلى رسالة النبى صلىاللهعليهوسلم التى اخترقت عالم المادة ، والماضى والمستقبل ... ، إنه
تجسيد لرحلتنا
الصفحه ١٩١ : الجامعة ليملأنا اليقين الثابت الذى يصل بنا إلى هذا الفوز الكبير ... ،
ومن تلك الكنوز والمعجزات ما يلى
الصفحه ٢٣٧ :
ذلك حيث يرتبط ذلك
بدوران الكوكب حول نفسه دورة كاملة بحسب حجمه وشدة سرعته ... ، وإذا نظرنا إلى
كلمة
الصفحه ٢٦٩ : يستفزهم فى الآية ١٠٣ التى تشير إلى نهاية فرعون رمز الظلم والغرور ... ،
وإذا كانت سورة الإسراء تشير فى
الصفحه ٢٤ : ، ثم كانت
هناك الفيضانات التى غمرت تلك الأشجار وحللتها إلى المواد العضوية فى باطن الأرض
ثم مرت بها
الصفحه ١٤٤ : أن سورة النمل تشير إلى الجمع وبالفعل يعيش
النمل فى جماعات ، ولكن لفظ العنكبوت يشير إلى المفرد ولم يقل
الصفحه ١٥ : أو بشيء مما يؤكل ، فأتاه سائل ذات يوم وقد افتقر إلى
ذلك كله وما يملك إلا ثلاثة دنانير فأعطاه دينارا
الصفحه ٢٨ : قال ويكفرن
العشير ويكفرن الإحسان لو أحسنت إلى إحداهن الدهر كله ثم رأت منك شيئا قالت ما
رأيت منك خيرا
الصفحه ٥٠ : وطردوا من فرنسا وتم طردهم من النمسا وحولت بيعهم إلى
كنائس وكانوا يدفعون الملايين من الأموال ليمكثوا عدة
الصفحه ٥١ :
العزة ولرسوله
وللمؤمنين .. ، وإذا نظرنا إلى صورة أخرى من صور الإعجاز القرآنى فى وعده سبحانه ،
نجد