الصفحه ٢٣٩ : تعالى (لا يَذُوقُونَ فِيها
بَرْداً وَلا شَراباً. إِلَّا حَمِيماً وَغَسَّاقاً. جَزاءً وِفاقاً) (٢) وتفسير
الصفحه ٢٧٣ : ، وعلى قدر العقول ... ، إن القرآن الكريم ملئ بالمعجزات فى كل المجالات ...
، ولما ذا لا يكون ذلك ، وفيه كل
الصفحه ١٣ :
وبالفعل نجد الآن
انتشار التجارة ونلاحظ مشاركة المرأة زوجها فى تجارته ، بل ربما تقيم معه بالسوق
الصفحه ٢٠ :
وبالفعل يرى
الإنسان إعجاز الله تعالى فى نفسه وفى القرآن الكريم وفى الاكتشافات العلمية
المطابقة
الصفحه ٢٣ :
٥ ـ الخلق
واستحالة المصادفة
إن قدرة الله
تعالى تتجلى فى خلق الإنسان من الماء المهين وخلق أجهزته
الصفحه ٢٤ : ، وكانت تحتوى الأشجار الضخمة السيقان كأشجار الغابات المعروفة ومرت
ملايين السنين ومرت بالكرة الأرضية فى تلك
الصفحه ٤٢ :
أبوابا ولا نوافذ
، فأخذ يدور فى كل مكان فلم يجد بابا ولا نافذة ، فسبحان الله الحفيظ الذى يحمى
الصفحه ٤٦ : على الأرض وهو يبتسم ، ثم يقف أبوه على صدره بحذائه ، ولقد كان الرجل فى
عمر يناهز الأربعين عاما ويزيد
الصفحه ٥١ :
العزة ولرسوله
وللمؤمنين .. ، وإذا نظرنا إلى صورة أخرى من صور الإعجاز القرآنى فى وعده سبحانه ،
نجد
الصفحه ٥٤ : له صرحا عاليا حين دعاه موسى عليهالسلام لعبادة الله الواحد ، يقول تعالى فى ذلك (وَقالَ فِرْعَوْنُ يا
الصفحه ٦١ : من المواقف الواقعية التى حدثت معه يحكيها فى
دروسه للعبرة ... ، ولو عدنا للصدقة نقول إنها أيضا تمنع
الصفحه ٧٥ : على أرجلهم ومن يركبون
الدواب ويرى الإنسان ما لم يكن يراه فى الدنيا كالملائكة ، وألوان الأشياء
بطبيعتها
الصفحه ٨٢ : ودعوا إليه ... ، هناك من
الصالحين من أراد أن يترك أمر النصيحة ويكتفى بالدعوة على المنابر فى المساجد
الصفحه ١٣٠ :
والإعجاز فى الحقائق
والنبوءات التى أخبر عنها الله ورسوله ... ، والفقه ... ، والأخلاق والمعاملات
الصفحه ١٣٧ : ... ،
إن السحرة فى عهد موسى عليهالسلام حين ذاقوا حلاوة الإيمان تمنوا أن يغفر الله لهم خطاياهم
ولم يبالوا