الصفحه ١٤٥ :
البعوضة ، وهى
تتكون من مئات العيون المركبة التى تمكنها الرؤية فى الظلام ، وبالنهار فى كل
أطياف
الصفحه ١٦٣ :
وعلينا بكف
الصبيان ليلا حتى لا تلعب بهم الشياطين.
إن غير المؤمن إن
أصابه خير فى الدنيا اطمأن به
الصفحه ١٦٧ :
القصة القرآنية
أنه بمجرد التقاء موسى عليهالسلام بالخضر اختفى ذكر الفتى الذى كان يصحبه فى الرحلة
الصفحه ١٦٨ : القضاء هو ما اختاره الله وحكم به وأراده لعبادة ، وهو ما فيه الخير لهم
، والقدر هو ما علمه سبحانه ، وما
الصفحه ١٧٣ :
النفس البشرية
ليظهر ما يخبئه الإنسان ، وكما أشرنا سابقا فى الرحلة الثالثة للخضر وموسى عليهالسلام
الصفحه ١٧٤ : اثبت أن مركز الاحساس بالألم تحت الجلد
، فإن العلماء قد أثبتوا فى عصرنا أن مركز الاحساس عن طريق البصيلات
الصفحه ١٧٩ :
حيث يضيع به العلم
بل وتضيع معه الجنة ، قال صلىاللهعليهوسلم" لا يدخل الجنة إنسان فى قلبه مثقال
الصفحه ١٩١ : إحفورة حديدية ،
وقد أشار الله تعالى إلى تحول الإنسان إلى التراب فى آيات كثيرة ... ، وإلى هذين
النوعين فى
الصفحه ٢٠٧ : ، لك فكلما ازداد تعبك فى الدنيا وواجهت
المشكلات تأتى الصلاة لتنسى معها كل همومك وذلك خمس مرات وهذا ما
الصفحه ٢١٩ : وبين له طريق الهدى وأمره بالسعى فيه وهو خالف ما يريده الله
واختار طريق الشر فسمح له الله وشاء له بذلك
الصفحه ٢٢٨ : )
، ويتجلى الإعجاز هنا حين تمكن علماؤنا فى هذا العصر من تصوير الجرم فى السماء وهو
ينفجر فيعطى شكلا يشبه
الصفحه ٢٣٦ : التى كانت سببا فى
خروج أبوينا من الجنة ، ويريد الله تعالى أن يبين لنا من خلال تلك الصور أن
المعصية هى
الصفحه ٢٣٨ :
ويقول سبحانه (وَما كانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى
حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّها رَسُولاً يَتْلُوا
الصفحه ٢٤١ : فيما بين ذلك من خلال
معرفة الآيات والسور التى ذكر فيها النبى صلىاللهعليهوسلم والسور التى لم يذكر
الصفحه ٢٤٦ : فى ورود اسم كل منهما ٢٥ مرة والآيات التى
تشير إلى خلق آدم ثلاث آيات ، والتى تشير إلى خلق عيسى