الصفحه ١٨٢ : صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ) (٣) ... ، إن هناك أكثر من ألف وثلاثمائة آية
الصفحه ١٨٤ : هذا الشيء ... ، إن كل شىء فى هذا الكون يفنى إلا خالق السماء والأرض ... ،
وحين يأذن سبحانه برجوع كل شى
الصفحه ١٩٣ : الأولى تهتدى
إلى غذائها الذى يكون دائما على الأرض فى طريقها بحاسة الشم ، بينما الطير وهو فى
السماء يحتاج
الصفحه ١٩٥ : والكعبة المشرفة من السماء.
(٢) ذكر ذلك الدكتور ـ
زغلول النجار ـ فى إشاراته عن الإعجاز العلمى فى القرآن.
الصفحه ٢٠٦ : وهى تقول ضيعك الله كما ضيعتنى ... ، وأما المقبولة تدعو لك
حفظك الله كما حفظتنى وتصعد إلى السما
الصفحه ٢٠٧ : " لو اجتمع أهل السماء والأرض على قتل امرئ مسلم لأكبهم الله فى
النار" واحذر من العجلة والإسراف وسؤال
الصفحه ٢٠٨ : السماء فى الإسراء والمعراج ... ،
لندرك أن المقادير بيد الله ، فعلينا أن نأخذ بالأسباب مع التوكل على الله
الصفحه ٢١٨ : حَرَجاً كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ) وقوله تعالى (وَمَنْ يُرِدِ اللهُ
فِتْنَتَهُ فَلَنْ
الصفحه ٢٢٦ : بالعجل ومن الذى سماه بذلك ... ، وسوف تكون الإجابة أنه
لم يسمه بشر بهذا الاسم ، ولكنه اسم أطلقه الله عليه
الصفحه ٢٤٥ : يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ) تم الحصول على نسبة الضغط الجوى الطبيعى فى الرئتين ، وغير
ذلك الكثير من الحقائق
الصفحه ٢٤٨ : السماء الدنيا فى ليلة القدر به كل تلك الأحداث
وبنفس مسمياتها فكان لا بدّ أن يسمى أبو لهب بهذا الاسم ويظل
الصفحه ٢٦٥ : قسم بكل شىء خلقه سبحانه فى السماء والأرض ... ، إنه الإعجاز اللغوى
والبلاغى الذى لا يخطر بعقول البشر
الصفحه ٢٧٨ :
الكون ... ، ومد الأفق ... ، وزين الأرض والسماء ... ، ونوع الكائنات ... ، ورزق
كل دابة ... ، وأنزل نور
الصفحه ٢٨٦ : على استقرار الأرض
... ، وأمطرت السماء مطرا غزيرا على الجبال فكونت منابع الأنهار ... ، وحين جرت
الأنهار
الصفحه ٢٩١ : كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ).
ـ صورت وكالة ناسا
الفضائية بواسطة مركبة الفضاء التى أطلقتها مؤخرا