الصفحه ٢٧١ :
الْبَلَدَ آمِناً) إلى نهاية السورة نجد أن عدد الحروف ٩٨٨ وبالقسمة على ٧٦
يكون الناتج ١٣ وهو عدد كلمات الآية
الصفحه ٢٦٨ : يقوم به وما يحدث حوله من أحداث يوم القيامة
كما يفعل الإنسان مع الحاسب الآلى حين يريد إخراج ما تم تخزينه
الصفحه ١٦١ : ، وهو ثابت لا يتراجع كذلك نتعلم من
النبى صلىاللهعليهوسلم ، حلمه فى الدعوة إلى الله وصبره على الدعوة
الصفحه ٦٦ : ينظر إلى الخلائق على اختلاف طبقاتهم وأحوالهم
أنهم فى ابتلاء واختبار ، الفائز فيه من صبر ورضى على كل حال
الصفحه ٢٣٣ :
تناسب مستوى فهمه
وعقله المخلوق بدرجة يستحيل عندها الوصول إلى ما فوق حدوده بالنسبة لمراد الله
الصفحه ١٠ : ء خطوطا حساسة على جوانب الأسماك لتنبيه السمك باختلاف الضغط فى الماء
نتيجة وجود أى حاجز فى طريقه .. ، وهناك
الصفحه ١١٩ : الأطباء ، توجهت إلى الله تعالى ، وعلمت من حديث رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أن ماء زمزم طعام طعم وشفا
الصفحه ٢٨ : ، قيل له أجل على الشك عشت وعليه مت هذا مقعدك من النار .. ،
وإن قال أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا
الصفحه ٣٣ : ء ، خلقنا سبحانه من الماء المهين فلا منة لنا على ربنا
.. ، ورغم ذلك نعصاه ويغفر لنا ، فهو الحنان المنان
الصفحه ٢٣٠ : حرفا وإذا نظرنا إلى ما يناظرها فى سورة
أخرى نجد قوله تعالى (ما لَكَ أَلَّا
تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ
الصفحه ١٧١ :
يقل لأقعدن لهم
على الطريق المعوج ....
إن أعون إبليس لا
يجدون منافذهم للنيل من الإسلام إلا عن
الصفحه ١٧٠ : عبر الوجود من الدنيا إلى البرزخ ... ، إلى الآخرة ... ، أو عالم
الظاهر والأسباب وعالم ما وراء المادة
الصفحه ١٢٦ : الجبال ثم إذا وصل إلى أعلى جهنم وقعت من فوق كتفيه إلى قعر جهنم ،
وهكذا إلى ما شاء الله .. ، وعاق والديه
الصفحه ٥٥ : للصقر ليتمكن من القبض على الفريسة ، والغشاء الجلدى للبط لتمكن
من العوم فى الماء ، وغير ذلك الكثير من صور
الصفحه ٩٩ : يمضى على الأرض وقد قضى نحبه فلينظر إلى طلحة" (٢) وبالفعل فلقد كان من المطالبين بالثأر لدم عثمان رضى