الصفحه ١٢٦ :
وتؤدى نفس المعنى
الذى يريده سبحانه ، ويعرف ذلك من تدبر القرآن وعلم من معانيه بإذن ربه ... ، إن
الصفحه ١٢٧ :
سنين الدنيا ... ،
أرق من الشعرة واحد من السيف ، وأحر من الجمر عليه كلاليب ، بكل كلوب عدد من
زبانية
الصفحه ١٥٦ : وعلى
الأخرى لفظ محمد" وهناك من يسرع بالمحمل ويقف فى مكان ويجدوا تجهيزه ولحده فى
هذا المكان ... ، وهناك
الصفحه ٢٨٥ : للإنسان الجنة خالدا فيها ، وغير ذلك الكثير من النعم التى منّ الله بها على
الإنسان ... ، فكون الإنسان ولد
الصفحه ٧٠ : الأعمال بالخواتيم ، وذلك فى يوم شديد
الحر تدنو فيه الشمس من الرءوس ومع زلزلة الساعة سوف تكور الشمس ويخبو
الصفحه ٧٥ :
أول من تنشق الأرض
عنه فتخرجون منها شبابا كلكم أبناء ثلاث وثلاثين" (١) ... ، وهناك من يحشرون يسيرون
الصفحه ٩٥ :
هو أكثرهم للموت
ذكرا وأحسنهم لما بعده استعدادا ... ، وبين أن المفلس هو من أخطأ فى حق الناس وأكل
الصفحه ١٦١ :
ماء مباركا طعام
طعم ، وشفاء سقم ، وبالفعل من يشرب منه يمكن أن يظل أياما بدون طعام ... ، نتعلم
من
الصفحه ٥٠ :
قتلهم من أعمال
البر وكان اليهود يشترون حمايتهم بالمال ، وكانوا يسكنون فى نواحى نائية من المدن
ترتع
الصفحه ٦٤ :
والآمال ،
والسعادة على مر السنين ، إلى المجتمع الحرفى بما يشمل من الصور المختلفة من
الإتقان والجهد
الصفحه ٧٦ : عليهالسلام ... ، وأخرج الناقة من الصخرة الصماء لصالح عليهالسلام .. ، وشق البحر وجعل من العصا حية لموسى
الصفحه ١٤ :
وفى عصرنا هناك من
رأوا الملائكة وهم يقرءون القرآن ، وهم أناس يشهد لهم بالصلاح والإيمان .. ، وهناك
الصفحه ٣١ : مريم ابنة عمران فى محرابها .. ،
وأنزل مائدة من السماء لحوارى عيسى عليهالسلام .. ، إن المؤمن يكفيه أن
الصفحه ٤٦ :
صدره على بعضه .. ، ولم يحدث له أدنى أذى أو مكروه ، (١) وهناك الأعجب من ذلك حيث يثنى الشخص بعظام جفنيه
الصفحه ٥٦ : من ذهب ، ودخلوا الجنة ... ، ثم قال
أخذ الراية سيف من سيوف الله وهو خالد ابن الوليد ففتح الله على يديه