الصفحه ٣٠ : وثمانين ألف نوع من الذباب يتغذى على النفايات والمواد العضوية
المتعفنة .. ، ولقد خلق الله تعالى لكل نوع من
الصفحه ٢٢ : للنقص فى الضغط الجوى تبدأ الغازات
المحبوسة فى الجسم بالتمدد مما يؤدى إلى ضغوط شديدة على الرئتين والقلب
الصفحه ٥٦ : من ذهب ، ودخلوا الجنة ... ، ثم قال
أخذ الراية سيف من سيوف الله وهو خالد ابن الوليد ففتح الله على يديه
الصفحه ١٧٣ : ماء ... ، أو الهروب من الموت ... ، أو معرفة عالم الغيب ... ، إن
الله تعالى قد أخبرنا بمراحل الخلق وهى
الصفحه ١٨٩ : إلى حجم الجسم والتى يقدر أنواعها بأكثر من عشرة آلاف نوع ، ويتميز
بالمعرفة ، والذكاء والإدراك ، والقدرة
الصفحه ٢٤٠ : ء يقول تعالى (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) (١) فكانت حروف اللغة العربية هى الأقوى تعبيرا ولغة
الصفحه ٩٣ : ... ، وعلم الصحابة وأمرهم بعدم سؤال الغير ، فمنهم من بايعه
على السمع والطاعة وأن لا يسأل الناس شيئا ، فكان
الصفحه ٦٥ :
الوحيد لينال هو
أولاده تلك الثروة ، وعند ما شرع فى ذلك سقط عليه منزله ولم ينل شيئا يقول تعالى
الصفحه ٢٣٦ : نسبية بمعنى أنه يختلف
من مكان إلى آخر ، فاليوم عندنا على الأرض هو ٢٤ ساعة نتيجة لدوران الأرض حول
نفسها
الصفحه ٨٥ : الزيت المغلي بكى ،
فنادى عليه الملك ظنا منه أنه سيرتد ، وسأله ما ذا يبكيك؟ فقال : والله ما بكيت
خوفا
الصفحه ٦٣ : من قبل عند
احتباس الروح فى الجسد المادى ... ، ومن يبعث يظن أنه ما لبث غير ساعة ... ،
والإنسان ينسى
الصفحه ٢٢٦ : ، فعلّمها أبونا آدم لأبنائه وعلمها غيرهم لأحفاده ،
وهكذا حتى وصلت إلى مجموعة من الناس كانت هى لغتهم فأطلق
الصفحه ٢٦٦ :
تعاقب على حكمها تسعة عشر ملكا ، وأما الفساد الثانى فيبدأ من عام ١٩٤٨ حين أعلنوا
قيام دولتهم باحتلال جز
الصفحه ٢٨٨ : ، وإصلاح نفسك وبيتك ، والنصح لكل مسلم ... ،
فليس لك من صلاتك إلا ما عقلت منها ... ، والله لا يتقبل الصلاة
الصفحه ١٦٣ :
سراقة بن مالك حين اقترب من النبى صلىاللهعليهوسلم ... ، إن من أعطى
أكثر وهو على غير الإيمان ليس هو