الصفحه ١٩٨ :
ـ يخبرنا الله
تعالى فى كتابه الكريم أن من قتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله
عليه
الصفحه ٣٢ :
إلى النار
المتأججة التى يسمع الجميع شهيقها وهى تفور .. ، والتى تكاد تميز من الغيظ وهى
السودا
الصفحه ١٠٢ : عزمت على الشهادة ، فهل لك من حاجة إلى رسول الله ، أبلغها له حين ألقاه؟ فيجيب
أمين الأمة نعم ، قل له
الصفحه ١٧٤ : الزائلة ولم يهذبوا شهواتهم بالرضا والقناعة وعدم النظر إلى ما متع
الله به الغير ، وإذا كان العلم الحديث قد
الصفحه ٤٧ : تعالى لندرك أن ما يخبرنا به الله تعالى من عجائب الغيب إذا
حدث من البشر وهو المخلوق الذى شكله الله تعالى
الصفحه ١٧٢ :
يؤثر على الكبد
والكلى وزيادة المواد النشوية يؤدى إلى زيادة السكر فى الدم واختلال فى وظيفة
الصفحه ٢٣٤ : حقيقة الكلام السابق وجود التعبير القرآنى (هن
أم) فالأم الواحدة تطلق على مجموع القرآن كله ، فمعنى" منه
الصفحه ١٠٥ : تعالى (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) (٣) ... ، ولا يحرمه أيضا من طيبات الدنيا ، بل
الصفحه ٢٥٣ : خلقا آخر ووجد العلماء أن كلمة الإنسان تتكون من
سبعة أحرف ... ، كما وجد العلماء أن لفظ الفرقان ، الإنجيل
الصفحه ٢٤٨ : أن تحدث غزوة بدر وأحد ، والأحزاب وغيرها من الغزوات ... ، وبذلك ندرك أن كل
ما يخبر به الله تعالى لا
الصفحه ٢٨٠ : بالذكر فشر الناس المكفى الفارغ ...
، واحذر أن تفتن بعد علمك حيث لم يختلف أهل الكتاب إلا من بعد ما جاءهم
الصفحه ٢١ :
يَذَّكَّرُونَ) (٢) ومؤخرة الجيش حين تضرب بما تحتويه من المئونة والإمدادات
يتذكر باقى الجيش ما سيحدث بهم فيكون
الصفحه ٢٥٤ : علم
الإنسان ما لم يعلم هو ١٩ كلمة ، وأيضا عدد كلمات آخر ما نزل من القرآن وهى من
الآية الثالثة من سورة
الصفحه ١٠١ : من جسده صائحا" والله ما أحب أنى فى أهلى وولدى معى عافية الدنيا
ونعيمها ، ويصاب رسول الله بشوكة
الصفحه ٢٩٦ : الكثير من ألوان الإعجاز ويكفى أن هناك ما
يزيد عن عشرة بلايين طائر تختلف جميعا فى سلوكها ومعيشتها