الصفحه ٢٩٣ : السيارات ما لا تستطيع تمزيقه وكسره كأصداف الثمار
الصلبة مثل جوز الهند وبعض الحيوانات الكبيرة الحجم كالسنجاب
الصفحه ٥ : هذا القرآن ، كان هذا التحدى لأنه سبحانه
وتعالى هو العالم بما يحتويه كتابه من أسرار لا تخطر بالعقول
الصفحه ٧ : وأحزاننا ، كما
نسأله سبحانه أن لا يؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ، وأن يوفق ويغفر لمن ساعدوا على
إخراجه ونشره
الصفحه ٩ : البديع وأمواجها التى تتحرك فى انسياب رائع.
وجمال لا مثيل له ، يشهد بقدرة الله وإبداعه فى جوانب الكون
الصفحه ١١ : فتسقط فى
المياه فيلتهمها .. ، والنمل يقسم الحب المخزون حتى لا ينبت ويتركه إذا أراد
إنباته .. ، والجمل
الصفحه ١٢ :
بقوله" لا تقوم الساعة حتى تقتتل فئتان عظيمتان يكون بينهما مقتله عضيمة
دعواهما واحدة (٥) ".
وبالفعل
الصفحه ١٥ : حتى لا يتعجب حين يبشره الوحى بالنبوة ...
وهناك من تصدق على
أحد الفقراء وكانت ستجرى له عملية جراحية
الصفحه ٢٤ : ، فلقد أوحى إلى الأنبياء ، وأوحى إلى أم موسى .. ، وأوحى إلى
النحل .. ، ووحى الله لا يأتى إلا بالخير
الصفحه ٤٢ : يقم من جلسته ، فقال له الناس حين رأوا أثر الحزن على
وجهه ، لا تحزن وسامحه ، فقال : إن سامحت فى حقى فرب
الصفحه ٥٨ : أنه لا يؤمن أحدنا حتى
يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، واحذر حب الشهوات واعلم أن الحب كله لله
الصفحه ٦٥ : الإمام الشافعى رضى الله عنه يخفى أحد الصفحات
وهو يقرأ الأخرى حتى لا يحفظها فتشغله عن القراءة لسرعة حفظه
الصفحه ٧١ : ، ووقت إنباتها حين ينزل المطر تنبت وتشق الأرض ، وكذلك
خروج الإنسان ... ، والنبات لكى يخرج وينمو لا بد له
الصفحه ٧٧ : حتى لا يظن
الناس أن تقدم هذه الأمة كان وثبة حضارية لثقافتها ... ، ولكن ليدرك العالم كله ،
والأمم فى كل
الصفحه ٧٩ : ... ،
لذلك مرت علينا ، قرون والقرآن مهجور (والعلم مطوى) فى الصحف ، لا يجد من يقرأه ،
وجلس الشباب على المقاهى
الصفحه ٩٠ :
لا نريد أولادا
بعد ذلك ، ولم تغير الوسائل المعروفة فى أمر الله تعالى إذا أراد شيئا فلقد حملت