الصفحه ٢٠٧ : وطرف منه (وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ) المسترجعين عند البلاء ؛ لأنّ الاسترجاع تسليم وإذعان. وعن
النبي صلى
الصفحه ٢٤٠ : حكم الإحصار. وعند مالك
والشافعي منع العدوّ وحده. وعن النبىّ صلى الله عليه وسلم : «من كسر أو عرج فقد
الصفحه ٢٥٦ :
إِلَّا
أُمَّةً واحِدَةً فَاخْتَلَفُوا)
وقيل : كان الناس
أمة واحدة كفاراً ، فبعث الله النبيين
الصفحه ٣٤٧ : الرسالة وتنبه على
طريق الهدى.
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ
الصفحه ٣٧١ : النَّبِيُ) خصوصا (وَالَّذِينَ آمَنُوا) من أمته. وقرئ : وهذا النبىَّ ، بالنصب عطفاً على الهاء في
اتبعوه ، أى
الصفحه ٤٢٤ : : يؤته. وسيجزى ، بالياء فيهما.
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما
الصفحه ٤٦٤ : : هي في رجل من غطفان كان معه مال كثير لابن أخ له يتيم ،
فلما بلغ طلب المال فمنعه عمه فترافعا إلى النبي
الصفحه ٥٠٥ : النبي صلى الله عليه وسلم أنه خطب يوم الفتح فقال «ما كان من حلف في
الجاهلية فتمسكوا به ، فإنه لم يزده
الصفحه ٥٠٦ : يجب عليهنّ حفظه في حال الغيبة ، من الفروج
والبيوت والأموال. وعن النبي صلى الله عليه وسلم : «خير النسا
الصفحه ٥٤٤ : المستحب ردّ السلام على طهارة. وعن النبي
صلى الله عليه وسلم أنه تيمم لردّ السلام (٢). قالوا : ويسلم الرجل
الصفحه ٦٠٩ : (٣). وعن النبي صلى الله عليه وسلم «من توضأ على طهر كتب الله
له عشر حسنات (٤). وعنه عليه السلام : أنه كان
الصفحه ٦١١ : الله صلى الله عليه وسلم عنا
في سفرة فأدركنا ـ فذكره ـ وفيه : وأعقابهم تلوح» ولمسلم «رجعنا مع النبي صلى
الصفحه ٦٣٥ : النبي صلى الله عليه وسلم : «كل لحم أنبته السحت
فالنار أولى (٢) به» قيل : كان رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٦٣٧ :
النبيين وجانبوا دين اليهود (بِمَا اسْتُحْفِظُوا
مِنْ كِتابِ اللهِ) بما سألهم أنبياؤهم حفظه من التوراة ، أى
الصفحه ٥٧ : وحماة حرمه ، كما فعل قوم عاد لما قحطوا.
وكذلك استسقى عمر بالعباس عم النبي صلى الله عليه وسلم. واستسقى