الصفحه ٦٤٩ :
آمنوا نفاقا ، أو
واطأت قلوبهم ألسنتهم إلا أنهم مفرطون في العمل (وَهُمْ راكِعُونَ) الواو فيه للحال
الصفحه ١٦٣ : . وسعيد ضعيف ، لكن رواه الحاكم من
طريق حماد بن سلمة عن محمد بن عمر بسنده «أن امرأة يهودية أتت النبي صلى
الصفحه ٣٧٩ :
النَّبِيِّينَ) فيه غير وجه : أحدها أن يكون على ظاهره من أخذ الميثاق على
النبيين بذلك. والثاني أن يضيف الميثاق
الصفحه ٦٤٥ : تمام القصة ، إنما اختصرناها. وروى النسائي من
حديث عبد الله بن فيروز الديلمي عن أبيه قال «أتيت النبي صلى
الصفحه ٤١٣ : سواء. والحديث في الصحيحين من حديث سهل بن سعد «كسرت رباعية النبي
صلى الله عليه وسلم يوم أحد وشج رأسه
الصفحه ٤٥٤ :
الكواكب غشى عليه ، وكان يبول الدم من طول حزنه وفكرته. وعن النبىّ صلى الله عليه
وسلم «بينما رجل مستلق على
الصفحه ٥٣١ : شديدة حتى ألقاك ، فذكرت
الآخرة ، فخفت أن لا أراك هناك ، لأنى عرفت أنك ترفع مع النبيين وإن أدخلت الجنة
الصفحه ٦١٠ : ء
بالاحتياط فحكموا بدخولها في الغسل. وأخذ زفر وداود بالمتيقن فلم يدخلاها. وعن
النبي صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٦٣٦ : : على يحكمونك.
(إِنَّا أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ
الصفحه ١٨ :
وقال :
أَمِينَ فَزَادَ اللهُ ما بَيْننَا بُعْدَا (١)
وعن النبي صلى
الله عليه وسلم : «لقني
الصفحه ١٩ : أنّ النبي صلى الله عليه
وسلم قال : «إنّ القوم ليبعث الله عليهم العذاب حتما مقضيا (٢) فيقرأ صبّى من
الصفحه ١٦٧ : الموت ويحنّ إليه. وعن النبي
صلى الله عليه وسلم : «لو تمنوا الموت لغص كل إنسان بريقه فمات مكانه وما بقي
الصفحه ١٨٥ : ، أى وقلنا اتخذوا منه موضع صلاة تصلون
فيه. وهو على وجه الاختيار والاستحباب دون الوجوب. وعن النبي صلى
الصفحه ١٩٣ :
الخطاب لليهود ،
لأنهم كانوا يقولون : ما مات نبىُّ إلا على اليهودية ، إلا أنهم لو شهدوه وسمعوا
ما
الصفحه ١٩٩ : على لسان نبيه الصادق ، فيؤتى بمحمد صلى الله عليه وسلم
فيسأل عن حال أمته ، فيزكيهم ويشهد بعد التهم