الصفحه ٢٣١ :
يكتب لكم من المحل المحرّم. وعن قتادة : وابتغوا ما كتب الله لكم من الإباحة بعد
الحظر. وقرأ ابن عباس
الصفحه ٤٦٧ :
ولما نزلت الآية
في اليتامى وما في أكل أموالهم من الحوب الكبير ، خاف الأولياء (١) أن يلحقهم الحوب
الصفحه ١٥٥ :
(ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً
وَإِنَّ
الصفحه ٢٩٧ :
وتمليك طالوت
وإظهاره بالآية التي هي نزول التابوت من السماء ، وغلبة الجبابرة على يد صبى (بِالْحَقِ
الصفحه ٣٥٤ : الْعالَمِينَ (٣٣) ذُرِّيَّةً بَعْضُها
مِنْ بَعْضٍ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٣٤) إِذْ قالَتِ
امْرَأَتُ عِمْرانَ
الصفحه ٣٩٥ : بينهم برسول الله صلى الله عليه وسلم (وَكُنْتُمْ عَلى شَفا
حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ) وكنتم مشفين (١) على أن
الصفحه ٤٣٥ :
فقال : إذاً
أحملها طيبة الريح خفيفة المحمل. ويجوز أن يراد يأتى بما احتمل من وباله وتبعته
وإثمه فإن
الصفحه ٦٦٤ :
، وإن كانوا معظمين له بذلك ورافعين من مقداره. أو من قول عيسى عليه السلام ، على
معنى : ولا ينصركم أحد
الصفحه ١٣٥ :
روّحنا» (١) والخشوع. الإخبات والتطامن. ومنه : الخشعة للرملة
المتطامنة. وأما الخضوع فاللين
الصفحه ١٦٧ :
على التمني. وقال
عمار بصفين : «الآن ألاقى الأحبة محمداً وحزبه» (١). وكان كل واحد من العشرة يحب
الصفحه ١٧٧ :
أن ترتدوا عن
دينكم وتمنيهم ذلك من عند أنفسهم ومن قبل شهوتهم ، لا من قبل التدين والميل مع
الحق
الصفحه ٢٠٧ :
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ
بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوالِ وَالْأَنْفُسِ
الصفحه ٢٤٧ : ، لا تعدلوا عنه (وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ
قَبْلِهِ) من قبل الهدى (لَمِنَ الضَّالِّينَ) الجاهلين ، لا تعرفون
الصفحه ٣٠٦ : الانتقال للمجادل من حجة إلى حجة. وقرئ (فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ) أى فغلب إبراهيم الكافر. وقرأ أبو حيوة
الصفحه ٣٨٨ : من المشركين وأهل الكتاب والملاحدة ألوف سنة
آية. ويجوز أن يراد : فيه آيات بينات مقام إبراهيم ، وأمن من