الصفحه ٤٩٤ :
النِّساءِ)
ولأن تحريم نكاحهن
هو الذي يفهم من تحريمهن ، كما يفهم من تحريم الخمر تحريم شربها ، ومن
الصفحه ١٣٦ :
أى ماء أجدر بأن
تقيلى فيه. ومنهم من ينزل فيقول : اتسع فيه ، فأجرى مجرى المفعول به فحذف الجار ثم
الصفحه ٥٩٤ :
ومريم ثلاثة آلهة
، وأنّ المسيح ولد الله من مريم. ألا ترى إلى قوله : (أَأَنْتَ قُلْتَ
لِلنَّاسِ
الصفحه ٣٣٣ :
علم أنه حاصل له
قبل الدعاء من فضل الله لاستدامته والاعتداد بالنعمة فيه. والإصر : العبء الذي
يأصر
الصفحه ٣٩٠ :
استطاع بدل من
الناس. وروى أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم فسر الاستطاعة بالزاد والراحلة
الصفحه ٥٥٠ :
يرث كل وارث من
الدية غير القاتل. وعن شريك : لا يقضى من الدية دين ، ولا تنفذ وصية. وعن ربيعة
الصفحه ١٠٧ : لا أرواح فيها ، وصور لا حياة لها ، لما جاء الله تعالى بذكر الجنات
مشفوعا بذكر الأنهار الجارية من
الصفحه ٤٢٩ :
لقولك لهم إن
الأمر كله لله (لَوْ كانَ لَنا مِنَ
الْأَمْرِ شَيْءٌ) أى لو كان الأمر كما قال محمد أن
الصفحه ٤٨٥ :
مِنْ
بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَإِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً
أَوِ امْرَأَةٌ
الصفحه ٤٩٨ : ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ) بإسقاط منه. ويجوز أن تكون «ما» في معنى النساء ، و «من»
للتبعيض أو البيان
الصفحه ٢٩٥ :
ما ابتلى الله به
أهل أيلة من ترك الصيد مع إتيان الحيتان شرَّعا ، بل هو أشد منه وأصعب. وإنما عرف
الصفحه ٢٩٨ :
أحدكم أو بعضكم ،
يريد به الذي تعورف واشتهر بنحوه من الأفعال ، فيكون أفخم من التصريح به وأنوه
الصفحه ٦٧٥ :
جعلهما رجسا ، كما
قال تعالى : (فَاجْتَنِبُوا
الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ) ومنها أنه جعلهما من عمل
الصفحه ٨٢ :
وتنكير صيب لأنه
أريد نوع من المطر شديد هائل. كما نكرت النار في التمثيل الأول. وقرئ : كصائب
الصفحه ٥٩٦ :
وهم الملائكة
الكروبيون الذين حول العرش ، كجبريل وميكائيل وإسرافيل ، ومن في طبقتهم. فإن قلت :
من