الصفحه ٦٩٢ :
(أَوْحَيْتُ إِلَى
الْحَوارِيِّينَ) أمرتهم على ألسنة الرسل (مُسْلِمُونَ) مخلصون ، من أسلم وجهه لله
الصفحه ٢٦١ : ، أحبّ إلىّ من أن أقول مرة هو حرام ،
ولأن أخرّ من السماء فأتقطع قطعاً أحبّ إلىّ من أن أتناول منه قطرة
الصفحه ٢٤١ : بتقرّبه بالحج. وقيل : إذا حلّ من عمرته انتفع
باستباحة ما كان محرّماً عليه إلى أن يحرم من الحج (فَمَا
الصفحه ٥٨٩ : : (بِهِ) يرجع إلى الله تعالى. وقيل : إلى محمد صلى الله عليه وسلم.
(فَبِظُلْمٍ مِنَ
الَّذِينَ هادُوا
الصفحه ٦٥٦ : وإنكاره أبلغ وأدل على إثبات غاية
السخاء له ونفى البخل عنه. وذلك أنّ غاية ما يبذله السخي بماله من نفسه أن
الصفحه ٥٨٢ : على الإيمان؟
قلت : لأن العاقل ينظر إلى ما عليه من النعمة العظيمة في خلقه وتعريضه للمنافع ،
فيشكر شكراً
الصفحه ٤٦٥ : يقع فيه ، حتى
إذا استحكم نفوره من أكل ماله على هذه الصورة الشنعاء ، دعاه ذلك إلى الاحجام عن
أكل ماله
الصفحه ٨٧ : الشيء يقع على كل ما أخبر عنه من قبل أن يعلم أذكر هو أم أنثى؟.
والشيء : مذكر ، وهو أعم العام : كما أن
الصفحه ٧٧ : لبد أظفاره لم تقلم
لزهير بن أبى سلمي من معلقته يمدح حصين
بن ضمضم بأنه شد على عدوه بحسن تدبير
الصفحه ٢٢٠ :
(٢) أخرجه ابن ماجة
من رواية أبى حمزة عن الشعبي عن فاطمة بنت قيس بهذا. وترجم عليه ـ باب ما أدى
زكاته فليس
الصفحه ٤٢ : بلفظ المضىّ وإن كان بعضه مترقباً ،
تغليبا للموجود على ما لم يوجد ، كما بغلب المتكلم على المخاطب
الصفحه ٨٦ : الإضاءة : كلما ، ومع الإظلام : إذا؟ قلت ؛ لأنهم حراص
على وجود ما همهم به معقود من إمكان المشي وتأتيه
الصفحه ٣٤٦ : السلام حين احتضر استودع التوراة سبعين حبراً من بنى إسرائيل ، وجعلهم أمناء
عليها ، واستخلف يوشع ، فلما مضى
الصفحه ٥٥٣ : من
عمى أو عرج أو زمانة أو نحوها. وعن زيد بن ثابت : كنت إلى جنب رسول الله صلى الله
عليه وسلم فغشيته
الصفحه ٦٦٢ : الجملة كما هي خبر إن
، وإما النصب على البدل من اسم إن وما عطف عليه ، أو من المعطوف عليه. فان قلت :
فأين