الصفحه ٤٣٦ : ، والهمزة للتقرير والتقريع.
فإن قلت : علام
عطفت الواو هذه الجملة؟ قلت : على ما مضى من قصة أحد من قوله
الصفحه ٥٧٣ : ) ما مضى من ميلكم وتتداركوه بالتوبة (وَتَتَّقُوا) فيما يستقبل ، غفر الله لكم.
(وَإِنْ يَتَفَرَّقا
الصفحه ٤٠٤ : إذ. وتنبو ترتفع عنهن ، كناية عن عدم
التزوج بهن. والكرم بالسكون ، وقيل ـ بالكسر ـ وصف من الكرم يقع على
الصفحه ٢٠٧ : على ما أنتم عليه من الطاعة وتسلمون لأمر الله وحكمه أم لا؟ (بِشَيْءٍ) بقليل من كل واحد من هذه البلايا
الصفحه ٦٦٥ :
كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ)
وهي في سائر هذه المواضع منقولة من التراخي الزمانى إلى التراخي
الصفحه ٣٢١ : بما مضى منه ، لأنه أخذ قبل نزول التحريم (وَأَمْرُهُ إِلَى اللهِ) يحكم في شأنه يوم القيامة ، وليس من
الصفحه ٤٦٩ :
قال «كتب إلى بعض إخوانى من الصحابة أن ضع أمر أخيك على أحسنه ـ الحديث» موقوف
أيضاً.
(٢) أخرجه مالك
الصفحه ٤٩٦ : مسروق أنه أمر أن تباع جاريته بعد موته وقال :
أما إنى لم أصب منها إلا ما يحرمها على ولدى من اللمس والنظر
الصفحه ٢٤٠ : جمع هدية كمطية ومطىّ.
يعنى فإن منعتم من المضي إلى البيت وأنتم محرمون بحج أو عمرة ، فعليكم إذا أردتم
الصفحه ٣٠٢ : فضلها ما ورد منه قوله صلى الله عليه وسلم : ما قرئت هذه الآية في دار إلا
اهتجرتها الشياطين ثلاثين يوما
الصفحه ١٣٦ :
أى ماء أجدر بأن
تقيلى فيه. ومنهم من ينزل فيقول : اتسع فيه ، فأجرى مجرى المفعول به فحذف الجار ثم
الصفحه ٦٥ : نفاقهم ، وهذه في بيان ما كانوا
يعملون عليه مع المؤمنين من التكذيب لهم والاستهزاء بهم ولقائهم بوجوه
الصفحه ٣٥٧ : عليها ، فانطلقوا ـ وكانوا سبعة
وعشرين ـ إلى نهر ، فألقوا فيه أقلامهم ، فارتفع قلم زكريا فوق الماء ورسبت
الصفحه ٤١٦ : يقيموا على قبيح فعلهم غير مستغفرين. وعن النبي صلى
الله عليه وسلم «ما أصرّ من استغفر وإن عاد في اليوم
الصفحه ١٧٢ : فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُما ما يُفَرِّقُونَ بِهِ
بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَما هُمْ بِضارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ