الصفحه ١٤٢ :
ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً وَادْخُلُوا
الْبابَ سُجَّداً وَقُولُوا
الصفحه ١٤٧ : : القيد (لِما بَيْنَ يَدَيْها) لما قبلها (وَما خَلْفَها) وما بعدها من الأمم والقرون (٢) لأن مسختهم ذكرت في
الصفحه ٢٢٧ : (٣) أراد ابن حذيم ، وارتفاعه على أنه مبتدأ خبره (الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) أو على أنه بدل من
الصفحه ٦٠٩ :
(إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلاةِ) كقوله «فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله» (١) وكقولك : إذا ضربت غلامك
الصفحه ٦٥٥ : ريح قد
كشفت وقرة
إذ أصبحت بيد الشمال زمامها
للبيد ، من المعلقة. يقول : ورب
الصفحه ٢٦ : القسم لما تقدم ، وأجاز
أن يكون حم في الحديث المذكور منصوبة على القسم ، بخلاف حم في القرآن ، فتلك يتعين
الصفحه ٦٣ : وهي رميم
لقد كنت أختار القرى طاوى الحشا
محاذرة من أن يقال لئيم
الصفحه ٩٩ : ) ، (عَلى أَنْ يَأْتُوا
بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ) ، ولأن القرآن جدير بسلامة الترتيب
الصفحه ٢٧٣ : قرء تطليقة (٢)» وعند الشافعي. لا بأس بإرسال الثلاث ، لحديث العجلاني
الذي
الصفحه ٣٠٣ : أفضل ما في القرآن ، فقال
لهم علىّ رضى الله عنه : أين أنتم عن آية الكرسي ، ثم قال : قال لي رسول الله صلى
الصفحه ٥٧٨ : كانوا يخوضون في ذكر القرآن في مجالسهم
فيستهزءون به ، فنهى المسلمون عن القعود معهم ما داموا خائضين فيه
الصفحه ٦٣١ : العدول عن الأفصح. وجدير بالقرآن أن
يجرى على أفصح الوجوه ، وأن لا يخلو من الأفصح وما يشتمل عليه كلام العرب
الصفحه ٦٨٣ : أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ
وَإِنْ تَسْئَلُوا عَنْها حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ
الصفحه ٤ : من القرآن على هذا المنهاج ، ومعناه
تعليم عباده كيف يتبركون باسمه ، وكيف يحمدونه ويمجدونه ويعظمونه
الصفحه ٢٨ :
القول من القوة
والخلاقة بالقبول بمنزل ، ولناصره على الأوّل أن يقول : إن القرآن إنما نزل بلسان