الصفحه ٣٣٤ : يذكر فيها البقرة والتي يذكر فيها آل عمران» وكذا القرآن كله ، وفي
إسناد عيسى بن ميمون أبو سلمة الخواص
الصفحه ٥٩٥ : إيذاء المسلم ، فقد
يقال : ذاك من خواصه ، احتراما للإسلام. فلا يلزم من ذلك نهيه عن الكافر المسلوبة
عنه
الصفحه ٦٤٧ : بحسب تفاوت البواعث عليها ، فليس اللذة برئاسة
الإنسان على أهل قرية كلذته بالرئاسة على أقاليم معتبرة
الصفحه ٦١٨ : : «معنى
قولهم أبناء الله أشياع ابني الله عزير ... الخ» قال أحمد : ومنه قول الملائكة
لأنهم خواص عباد الله
الصفحه ١٢٥ : خواص وأسرار وعلى تسميتها أيضاً فان طريق التعليم يميز كل حقيقة
باسمها فقد ثبت بهاتين النكتتين أن المراد
الصفحه ٢٠٠ : الصَّابِرِينَ). وقيل : ليعلم رسول الله والمؤمنون. وإنما أسند علمهم إلى
ذاته ، لأنهم خواصه وأهل الزلفى عنده. وقيل
الصفحه ٣٩٦ : ، وأنه لا يخاطب به إلا الخواص. ومن هذا الأسلوب قوله تعالى : (اتَّقُوا اللهَ
وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ ما
الصفحه ٥٣٢ : ، لأن
معتقدنا معاشر أهل السنة أن الطاعات والأعمال التي يتميز بها هؤلاء الخواص خلق
الله تعالى وفعله ، وأن
الصفحه ٦٣٧ : النبوة
أشرف وأجل ، لاشتمالها على عموم الإسلام مع خواص المواهب التي لا تسعها العبارة ،
فلو لم نذهب إلى
الصفحه ٦٩٠ :
الخوارج على السلطان خاصة من خواصه نكبة قد عرفها السلطان واطلع على كنهها وعزم
على الانتصار له منه ، فيجمع
الصفحه ٥٣٥ :
وموصوفه مؤنث (١)؟ قلت : هو وصف للقرية إلا أنه مسند إلى أهلها ، فأعطى
إعراب القرية لأنه صفتها ، وذكر
الصفحه ٣٣٦ : عَلَيْكَ الْكِتابَ) (١) (وَأَنْزَلَ التَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ)؟ قلت : لأن القرآن نزل منجماً ، ونزل
الصفحه ٩٧ : :
قال الله تعالى : (وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً
الصفحه ١ :
سورة فاتحة الكتاب
مكية. وقيل مكية
ومدنية لأنها نزلت بمكة مرة وبالمدينة أخرى. وتسمى أمّ القرآن
الصفحه ١٩ :
أنه قال لأبىّ بن
كعب : «ألا أخبرك بسورة لم ينزل في التوراة والإنجيل والقرآن مثلها؟ (١) قلت : بلى