الصفحه ١٢٢ : ، لأنّ
ما عدّده آيات وهي مع كونها آيات من أعظم النعم. (لَكُمْ) لأجلكم ولانتفاعكم به في دنياكم ودينكم. أما
الصفحه ١٣٠ : مما عدّد
عليهم : من الإنجاء من فرعون وعذابه ومن الغرق. ومن العفو عن اتخاذ العجل ،
والتوبة عليهم ، وغير
الصفحه ١٣٨ :
كانت اثنى عشر على عدد الأسباط. فإن قلت : ما معنى (بِكُمُ)؟ قلت : فيه أوجه : أن يراد أنهم كانوا يسلكونه
الصفحه ١٥٨ : أَيَّاماً
مَعْدُودَةً) أربعين يوما عدد أيام عبادة العجل. وعن مجاهد : كانوا يقولون
مدّة الدنيا سبعة آلاف سنة
الصفحه ٢٣٤ :
وصومهم وفطرهم وعدد نسائهم وأيام حيضهنّ ومدد حملهنّ وغير ذلك ، ومعالم للحج يعرف
بها وقته. كان ناس من
الصفحه ٢٤١ : ففذلكت نفيا لتوهم الإباحة. وأيضا ففائدة الفذلكة في كل حساب أن
يعلم العدد جملة كما علم تفصيلا ليحاط به
الصفحه ٢٤٢ :
زيادة توصية
بصيامها وأن لا يتهاون بها ولا ينقص من عددها ، كما تقول للرجل إذا كان لك اهتمام
بأمر
الصفحه ٢٤٨ : كمال قدرته ووجوب الحذر منه.
__________________
ـ أمثلة عددها ، فليت
شعري كيف حمل الآية عليه وقد وجد
الصفحه ٢٩١ : عشر على عدد أهل بدر (وَاللهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ) وعيد لهم على ظلمهم في القعود عن القتال وترك
الصفحه ٣٨٦ :
وما عدّد من
مساويهم التي كلما ارتكبوا منها كبيرة حُرم عليهم نوع من الطيبات عقوبة لهم (قُلْ
الصفحه ٣٩٦ :
،
__________________
ـ لو بالغت في
الكتمان حتى كأنك كنت في بئر عميق. فالعدد كناية عن ذلك ، ثم رقيت من قعره وبلغت
أسباب السما
الصفحه ٤١١ : ، فأوجب
الكفاية ثم قال (إِنْ تَصْبِرُوا
وَتَتَّقُوا) يمددكم بأكثر من ذلك العدد مسوّمين للقتال
الصفحه ٤٦٧ : فتحرّجتم منها ، فخافوا أيضاً ترك العدل بين النساء فقالوا عدد المنكوحات
، لأنّ من تحرج من ذنب أو تاب عنه وهو
الصفحه ٤٨١ : ) على معنى : فإن كن جماعة بالغات ما بلغن من العدد فلهن ما
للأنثيين وهو الثلثان لا يتجاوزنه لكثرتهن
الصفحه ٥٠٥ : السهم ، والتعصيب في الميراث ، والحمالة ، والقسامة ،
والولاية في النكاح والطلاق والرجعة ، وعدد الأزواج